قصة اختين تؤام
رغم اننا اختين تؤام الا ان والدى كان يفضلنى على أختى عندما كنت صغيره ولم افهم السبب ابدآ، بل لا أستطيع أن
انكر أننى كنت مسروره وقتها لأنه كان يخصنى بالألعاب والحلويات،
بينما كانت أختى تتعرض للضـ. رب واسمع صراخها كل ليله وسط ذهول والدتى وعدم فهمى، أختى التى كانت تحضر
لغرفتى دامعه كل ليله لم تكن تشتكى ابدآ.
كنت اتمنى رؤية نظرة انكسار فى عينيها او حتى ان تطلب منى لعبه لكنها لم تفعل، كانت تستلقى على سريرها واسمع دندتها حتى تنام
كان هذا حالنا كل يوم تقريبا على مدي أعوام كثيره ، حتى عاد والدى ذات ليله فى كامل غضبه، كان فقد عمله وكل ما يملك من نقود،
راح يبحث عن أختى وهو يصرخ ويحملها السبب،
كان يقول هذه اللعينه تسكنها روح شريره ، لم يفلح والدى فى العثور على أختى حتى أخبرته انها مختبأه تحت سريرها،
كانت طلبت منى الا اخبره لكنى لم افى بوعدى، قبلنى والدى، قال انت طفله شاطره، بعدها
جر والدى
أختى تحت السرير وهو يمسك بقدمها، كانت المره الأولى التى أرى الفزع فى عيونها، اتذكر نظرتها الائمه لى، نظرة خديعتى لها
سحب والدى أختى للقبو وأغلق الباب من الداخل، بعدها ولمدة نصف ساعه لم اسمع سوى صوت صراخ أختى، نحيبها وحشرجة صوتها
نصف ساعه من………………..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي👇👇