قـ.ـوات النـ.ـظام تستفز الجيـ.ـش التركي ، والرد جاء سريعا !..
متابعة : تركيا الخبر
استفـ.ـزت قـ.ـوات الأسـ.ـد الجـ.ـيش التركي المتواجد في قرية النيرب شرقي إدلب، عبر قصـ.ـف المناطق السكنية بمحيط نقاطه في البلدة، ما دفع الأخير للرد بقصـ.ـف مراكز للنـ.ـظام.
ووفقًا لمصادر ميدانية، فقد قـ.ـصفت قـ.ـوات الأسـ.ـد محيط النقطة التركية ببلدة النيرب شرقي إدلب، بقـ.ـذائف المدفـ.ـعية الثقـ.ـيلة، بالتزامن مع قصـ.ـفها عدة مواقـ.ـع بجوارها.
وذكرت المصادر أن القـ.ـوات التركية بادرت بالرد مباشرةً على مواقـ.ـع قـ.ـوات الأسـ.ـد في قرية جوباس بريف إدلب الشرقي، محققة إصـ.ـابات مباشرة.
وقصـ.ـفت قـ.ـوات الأسـ.ـد، اليوم الثلاثاء، بأكثر من 350 قذيـ.ـفة مدفـ.ـعية قرى وبلدات جبل الزاوية وسهل الغاب، وتركز القصـ.ـف على بلدات الفطيرة وكنصفرة وبينين والحلوبة وسرجة وأرنبة وقرية العنكاوي.
من جانب آخر، قصـ.ـفت فصـ.ـائل الثـ.ـورة السورية بصـ.ـواريخ “حمـ.ـيم” مـ.ـواقع قـ.ـوات النـ.ـظام في بلدة مرديخ شرقي إدلب، وألحقت خسـ.ـائر بشرية كبيرة بها.
وتخضـ.ـع منطقة إدلب لاتفاق وقف إطـ.ـلاق النـ.ـار، الموقع بين روسيا وتركيا، في 5 مارس/آذار من العام 2020، إلا أن قـ.ـوات الأسـ.ـد والميليـ.ـشيات الموالية لها لا تتوقف عن خـ.ـرق الهدنة بشكل شبه يومي، عبر قصـ.ـف القرى والبلدات القريبة من محاور التماس.
المصدر : الدرر الشامية
……………………………………….
وزير الخارجية التركي يكشف عن مساعي بشأن ادلب ،وتعـ.ـزيزات تركية ضخمة تدخل الشمال السوري!
متابعة : تركيا الخبر
كشف وزير الخارجية التركي “مولود جاويش أوغلو” عن مساعي تبذلها بلاده بشأن تحويل محافظة إدلب إلى منطقة آمـ.ـنة خلال الفترة القادمة.
وأشار الوزير التركي إلى إمكانية أن تجري ترتيبات جديدة بخصوص مواقع الجـ.ـيش التركي وتمركز نقاط المراقبة التركية في إدلب شمال غرب سوريا.
وقال “جاويش أوغلو” في مقابلة تلفزيونية رداً على سؤال بشأن نقاط المراقبة التركية وإمكانية إزالتها من محافظة إدلب: “نبـ.ـذل جهوداً من أجل أن تصبح محافظة إدلب منطقة آمـ.ـنة”.
وأكد “أوغلو” أن بلاده تناقش موضوع تحويل المنطقة الشمالية الغربية من سوريا التي تقع تحت سيـ.ـطرة المـ.ـعارضة السورية إلى منطقة آمـ.ـنة، حيث تجري مشاروات مع الأطراف المعنية بالملف السوري بهذا الخصوص.
ولفت إلى أن القـ.ـوات التركية وفي حال تحولت محافظة إدلب إلى منطقة آمـ.ـنة ستفكر حينها بطريقة استراتيجية من أجل إعادة التمركز بشكل مغاير، وذلك حسب ما تقتضي الضرورة لإرساء السـ.ـلام في المنطقة.
وأوضح أن وزارة الدفـ.ـاع التركية وأجهزة الاستـ.ـخبارات والجيـ.ـش التركي هم الذين سيقررون أين ومتى وكيف سيعمل الجنـ.ـود الأتراك، وأين ستتمركز نقاط المراقبة من أجل الحفاظ على الأمـ.ـن في المنطقة، مشيراً إلى أنهم الآن يقومون بعملهم في أماكن تمركزهم الحالية.
وتحدث الوزير التركي عن إمكانية أن تجري ترتيبات جديدة بشأن إدلب ، وذلك حسب المتغيرات التي ستطرأ على المنطقة خلال المرحلة المقبلة.
ويسري الآن اتفاق وقف لإطـ.ـلاق النـ.ـار في محافظة إدلب جراء تفاهم روسي تركي تم الاتفاق عليه مطلع شهر آذار/ مارس الماضي بعد قمة ثنائية جمعت الرئيسين التركي “رجب طيب أردوغان”، ونظيره الروسي “فلاديمير بوتين”.
ومنذ ذلك الحين، دأبت تركيا على الدفع بالمزيد من التعـ.ـزيزات العسـ.ـكرية إلى عمق محافظة إدلب، وذلك بهدف تحصين نقاط المـ.ـراقبة، والتأكيد على أن أنقرة لن تسمح بزعـ.ـزعة الاستقرار في المنطقة مجدداً.
وقد أنشأ الجيـ.ـش التركي خلال الأيام القليلة المقبلة عدة نقاط مراقبة جديدة في منطقة جبل الزاوية بريف محافظة إدلب الجنوبي، إلى جانب تعزيز المواقع القديمة في مناطق مختلفة شمال غرب سوريا.
وفي سياق متصل، أرسلت وزارة الدفـ.ـاع التركية منتصف ليلة الخميس/الجمعة، تعـ.ـزيزات عسـ.ـكرية ضخمة ضمت نحو 70 آلية وعربة إلى مواقع الجيـ.ـش التركي في عمق محافظة إدلب.
وأفادت وسائل إعلام تابعة للمـ.ـعارضة السورية، أن قافلة عسـ.ـكرية تركية ضخمة مؤلفة من قرابة 70 آلية وعربة مصفـ.ـحة وناقلات جـ.ـند على متنها جـ.ـنود أتراك، وشاحنات محملة بمعدات دعم لوجستي قد دخلت الشمال السوري ليلة أمس عبر معبر “كفرلوسين” الحدودي.
وأضافت أن القافلة العسـ.ـكرية دخلت على دفعتين وتوجهت من مدينة سرمدا شمال محافظة إدلب نحو نقاط المراقبة التركية المتمركزة بريف المحافظة الجنوبي.
وأشارت إلى أن تركيا تسعى لتدعيم مواقع الجيـ.ـش التركي في إدلب، خاصة تلك المواقع التي تقع بالقرب من خطوط التماس بين فصـ.ـائل المعـ.ـارضة وقـ.ـوات نـ.ـظام الأسـ.ـد في المنطقة.
وأنشأت القـ.ـوات التركية خلال الفترة الماضية عدة نقاط عسـ.ـكرية جديدة في ريف محافظة إدلب الغربي، وذلك في المنطقة القريبة من الطريق الدولي “إم 4” الذي يصل مدينة حلب بمدينة اللاذقية.
كذلك أنشأ الجيـ.ـش التركي مواقع جديدة في منطقة جبل الزاوية جنوب محافظة إدلب، خاصة على التلال المرتفعة المحيطة بالمنطقة، وذلك لمراقبة أي محاولات تقدم لقـ.ـوات نظـ.ـام الأسـ.ـد نحو المناطق المحررة شمال غرب سوريا.
يذكر أن الجانبان الروسي والتركي قد أكدا في وقت سابق على ضرورة الالتزام باتفاق الهدنة الموقع بين الطرفين، في حين تحدثت موسكو عن تطمينات حول بقاء منطقة إدلب آمـ.ـنة ومسـ.ـتقرة خلال الفترة المقبلة.
المصدر : طيف بوست
……………………………………….
بشار الأسد يقر تعديلات على الخدمة العسكرية الإلزامية في جيشه لفئة معينة من الشباب!
وقع مدير إدارة الخدمات الطبية التابعة لوزارة دفاع النظام اللواء الطبيب عمار سليمان، قراراً يهدف لاستقطاب الأطباء إلى الخدمة الإلزامية.
وأكد القرار الذي رصدته الوسيلة أن السنة الأولى في الخدمة العسكرية الإلزامية معادلة لسنة الامتياز.
وأوضح أن الطبيب الملتحق يسلم شهادة الاختصاص مباشرة بينما تتعهد “إدارة الخدمات الطبية” بالتحاق الطبيب بالمشفى أو المركز الطبي الذي يرغب به فور التحاقه.
وأشار القرار إلى إنهاء الخدمة الإلزامية ومدتها سنة ونصف دون الاحتفاظ بالطبيب الملتحق من الآن فصاعدًا.
وكان نقيب الأطباء السوريين، كمال عامر، قد كشف أواخر عام 2020 أن الأطباء يهاجرون إلى الصومال لوجود فرص أفضل، ورواتب مرتفعة.
كما كشف مدير صحة السويداء أن عشرات الأطباء يعتزمون الهجرة خارج سوريا لتحسين أوضاعهم المعيشية وأن 143 استخرجوا جوازات سفر إضافة لمئات الموظفين.
وحذر مدير صحة السويداء من النقص في الكوادر الطبية في المحافظة وما سيعكسه هجرة هذه الكفاءات على المنظومة في سوريا.
وتعتبر رواتب الأطباء والكوادر الصحية خارج سوريا مرتفعة مقارنة برواتب الأطباء والعاملين الصحيين في سوريا والتي لا تتجاوز 250 دولاراً.
المصدر : الوسيلة