بريطانيا تنوي التحقيق مع أسماء الأسد تمهيدا لمحاكـ.ـمتها وقد تقوم بسحب جـ.ـنسيتها …
متابعة : تركيا الخبر
ذكرت صحيفة “تايمز” البريطانية، أن السـ.ـلطات في بريطانيا فتحت تحقـ.ـيقًا أوليًا بشأن أسماء الأسـ.ـد بعد حصولها على أدلة تشير لنفـ.ـوذ السيدة الأولى في سوريا بين أفراد الطبقة الحاكـ.ـمة ودعمها القوي لقـ.ـوات النـ.ـظام السوري.
وبحسب ما ذكرت الصحيفة، السبت، 13 من آذار، تؤكد التحقيقات الأولية، أن أسماء مذنـ.ـبة بالتحـ.ـريض على الإرهـ.ـاب من خلال دعمها العلني لقـ.ـوات النظـ.ـام السوري خلال الأعوام العشرة الماضية.
واستبعدت الصحيفة، مثول أسماء أمام المحـ.ـكمة في بريطانيا، لكن من الممكن صدور نشرة حمراء من “الإنتربول” بحقها، يمنعها من السفر خارج سوريا تحت تهـ.ـديد تعـ.ـرضها للاعـ.ـتقال.
درست أسماء الأسد (45 عامًا) في كلية “كينغز” البريطانية، وانتقلت إلى سوريا بعد زواجها من بشار الأسد عام 2000.
أسماء هي ابنة الطبيب السوري فواز الأخرس المقيم في لندن، ولدت وترعرعت في العاصمة البريطانية، ودرست في إحدى مدارس لندن، وكان أصدقاؤها ينادونها باسم “إيما”.
حصلت على شهادة البكالوريوس في علوم الكومبيوتر من كلية الملك التابعة لجامعة لندن في عام 1996، وتدربت على العمل المصرفي في نيويورك.
قالت في آب 2018 إنها بدأت علاجها جراء إصـ.ـابتها بسـ.ـرطان الثدي، وفي 3 من آب 2019، أعلنت إنها شفيت تمامًا.
بدأ اسمها يصعد في سوريا خلال الأشهر الماضية، بعد ظهور إعلامي مكثف مقارنة بالسابق، وزاد عندما دخلت على خط جمع الأموال من رجال الأعمال، خاصة من رجل الأعمال رامي مخلوف.
ظهرت في عدة صور مع قـ.ـوات النـ.ـظام السوري بالتزامن مع عمـ.ـليات عسـ.ـكرية في مدن سورية ما يعكس دعمها الواضح لتلك العملـ.ـيات.
من يقف وراء الشكوى؟
فتحت وحدة جـ.ـر.ائم الحـ.ـرب التابعة لشـ.ـرطة العاصمة القضية بعد أن قدمت منظمة “Guernica 37” (غرنيكا 37) وهي مؤسسة للقانـ.ـون الدولي مقرها لندن، ملفًا يوضح بالتفصيل دعم السيدة الأولى لقـ.ـوات النظـ.ـام السوري.
وفي حديثه إلى الصحيفة قال رئيس “غرنيكا 37″، توبي كادمان، إنه يعتقد أن هناك حجة قوية لمحـ.ـاكمة أسماء.
وأضاف، “استمر فريقنا القانوني بالتحقيق بنشاط في هذه المسألة لعدة أشهر، ونتيجة لذلك قدم رسالتين سريتين إلى قيادة مكافـ.ـحة الإرهـ.ـاب في خدمة شـ.ـرطة العاصمة، ومع اقترابنا من الذكرى السنوية العاشرة للصـ.ـراع في سوريا، نريد أن تكون هناك عمـ.ـلية فعالة تهدف إلى ضمان محاسبة المسـ.ـؤولين”.
وقالت “غيرنيكا 37” في بيان إن دعمها يشكل جزءًا من حملة دعائية متقدمة للنـ.ـظام السوري، “شبيهة بحملة إنكار الإبـ.ـادة الجـ.ـماعية، للتخلص من جـ.ـر.ائم الحـ.ـكومة”.
وجاء في البيان أن “مثل هذه الحملة كان لها تأثير مدمر ومزعـ.ـزع للاستقرار في سوريا وأدت إلى إطالة أمد الصـ.ـراع لسنوات عديدة بالفعل”.
ودعت “غيرنيكا 37” في بيانها إلى محاكـ.ـمة أسماء أمام المحـ.ـكمة وعدم اقتصار العقـ.ـوبة على تجريدها من جـ.ـنسيتها فقط.
المصدر : عنب بلدي
………………………………………………………………
النـ.ـظام السوري يعلق رسمياً على الوضع الصحي لبشار الأسد ،و يحسم الجدل بشأن نقله إلى روسيا !
متابعة : تركيا الخبر
علق النظام السوري رسمياً على الأنباء المتداولة حول نقل “بشار الأسد” وزوجته إلى العاصمة الروسية “موسكو” من أجل تلقي العـ.ـلاج بعد تراجع حالتهما الصحية نتيجة مضـ.ـاعفات إصابتهما بفيروس كورونا المستجد.
وقال سفير النظام السوري في موسكو “رياض حداد” في تصريحات صحفية لوكالة “سبوتنيك” الروسية، إن جميع الأنباء التي تم تداولها في الساعات الماضية حول نقل “الأسد” وزوجته إلى روسيا لتلقي العـ.ـلاج هناك بعد إصـ.ـابتهما بفيروس كورونا “كوفيد 19” غير صحيحة.
وأضاف: إن “الأنباء المتداولة عبر وسائل الإعلام مؤخراً غير دقيقة إطلاقاً، ولا تمت للواقع بأي صلة”.
وأشار “حداد” في معرض حديثه أن رأس النظام السوري “بشار الأسد” وزوجته “أسماء الأسد” موجودان الآن في العاصمة السورية “دمشق”.
وألمح سفير النظام إلى أن حالة بشار الأسد وزوجته الصحية مازالت مستقرة، نافياً بذلك بشكل رسمي نقلهما إلى موسكو للعـ.ـلاج على إثـ.ـر تراجع وضعهما الصحي.
وكان عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام قد تداولت في الساعات القليلة الماضية أنباءً عن نقل “بشار الأسد” وزوجته “أسماء” إلى روسيا بعد تراجع حالتهما الصحية نتيجة إصـ.ـابتهما بفيروس كورونا.
وأكدت عدة صحف تركية هذه الأنباء، من بينها صحيفة “خبرلار” وصحيفة “يني شفق” التي نقلت عن مصدر روسي أن بشار الأسد وصل يوم الأربعاء الماضي إلى العاصمة الروسية “موسكو” على متن طائرة خاصة.
وأوضحت الصحيفة التركية نقلاً عن مصادرها أن المسؤولين الروس قرروا نقل “بشار الأسد” إلى روسيا من أجل تلقي العـ.ـلاج بعد مضـ.ـاعفات إصـ.ـابته بفيروس “كوفيد 19”.
وأشارت إلى أن المصدر الروسي أكد أن الأطباء الروس تدخلوا بشكل فوري لعـ.ـلاج “الأسد” بعد وصوله إلى الأراضي الروسية مباشرةً.
ولفتت أن حالة “الأسد” الصحية ما زالت تحت المراقـ.ـبة، بعد أن تلقى الإسعـ.ـافات الأولية, وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة “يني شفق” عن مصادرها الخاصة.
وكانت الرئاسة الروسية قد أصدرت بياناً يوم الثلاثاء الماضي، أكدت فيه استعدادها لاستقبال “بشار الأسد” وزوجته في موسكو، وذلك في حال طلب “الأسد” أن يتلقى العـ.ـلاج على يد الأطباء الروس الذين باتوا يملكون خبرة كبيرة في مجال عـ.ـلاج “فيروس كورونا”.
وبحسب بيان الكرملين، فقد أعربت القيادة الروسية عن أملها أن لا يشتد مـ.ـرض “كوفيد 19” على “الأسد” وزوجته أسماء.
تجدر الإشارة إلى أن الإعلان عن إصـ.ـابة “الأسد” وزوجته بفيروس كورونا قد أثار جدلاً واسعاً في الأوساط السورية خلال الأيام القليلة الماضية، وشـ.ـكك عدد كبير من السوريين بإمكانية أن يكون بشار الأسد مصـ.ـاب بالفعل بفيروس كورونا.
في حين توقع الكثير من المحللين أن يكون خلف إعلان رئاسة النظام السورية لهذا الخبر غايات وأهداف أخرى، خاصةً وأن النظام عادةً ما يتكـ.ـتم على مثل هكذا أخبار.
المصدر : طيف بوست
…………………………………………………………
الضـ.ـربة القاضـ.ـية للأسد إقتربت .. أول تحرك دولي تجاه فكرة مناف طلاس
متابعة : تركيا الخبر
عقد ممثلون عن منصة “موسكو” المحسوبة على المعارضة السورية لقاء مع العميد المنشق عن النظام “مناف طلاس” لبحث فكرة تشكيل “مجلس عسكري انتقالي”.
و أكدت مصادر خاصة لموقع “نداء بوست” أن الاجتماع تم عقده في العاصمة الفرنسية “باريس” في السادس و العشرين من شهر شباط/ فبراير الماضي،
مشيرة إلى أن وفد منصة موسكو ترأسه “قدري جميل”، و تم بعد موافقة روسية.
و بحسب المصادر، فإن “طلاس” عقد أيضاً اجتماع مع ممثل “مجلس سوريا الديمقراطية” في أوروبا برئاسة الرئيس المشترك “رياض درار”، مؤكدة أن موسكو رحبت بهذا اللقاء.
و قبل أيام، أعلن “غابرييل كينو” المتحدث باسم “قسد” عن ترحيب الأخيرة بفكرة تشكيل “مجلس عسكري انتقالي” في سوريا،
مشيراً إلى وجود اتصالات مع “مناف طلاس” لبحث هذا الموضوع.
و أشارت المصادر إلى أن إيران تراقب بحـ .ـذر الخطوات الروسية السياسة في سوريا والتي تعللها موسكو
بأنها نتيجة للضـ .ـغوطات الدولية ومحصلة لتفاهمات ثنائية مع أنقرة،
حيث تحاول روسيا استمالة تركيا عن الرؤية التي تتبناها الدول الغربية لحل الملف السوري.
و أوضحت المصادر أنه بالرغم من علم إيران بأن موسكو غير موافقة على أي دور لـ”مناف طلاس” في سوريا إلا أنها تنظر بقلق إلى ما تعتبره “تنازلات روسية” في المسار السياسي.
و في وقت سابق، دعا المستشار الخاص للمرشد الإيراني الأعلى “علي لارجاني” إلى التواصل مع القيادة الروسية للاستفسار عن مستجدات الموقف الروسي من الملف السوري.
ويقوم التحالف “الإيراني – الروسي” في سوريا على أساس تقاطع المصالح بين الطرفين و بشكل خاص فيما يتعلق بالحفاظ على النظام السوري و دعمه عسكرياً،
في حين يكون قائماً على أساس التنافس عندما يتعلق الأمر بالاستثمارات الاقتصادية أو بسط النفوذ في المواقع الاستراتيجية.
المصدر: نداء بوست