“حز.ب الله” يعـ.تقل ضـ.باطاً علويين،! وعـ.صابات الأسد تستـ.نكر و تهـ.دد بإخراجهم بالقـ.وة..الأسـ.باب والتفاصيل …
تركيا الخبر
اعتقـ.لت ميليــ.شيا “حز.ب الله” اللبناني ضـ.باطاً وعناصر لدى قــ.وات الأسد في محافظة حلب، بعد أن وجهت لهم تهـ.ماً بالخــ.يانة.
ونقل موقع “أورينت نت” عن مصادر في حلب، أن مجموعات تابعة لكتائب “الرضوان” التي تشكل قـ.وات النخبة في “حز.ب الله” اعتـ.قلت خلال الشهرين الماضيين العديد من عناصر وضـ.باط الأسد.
وأضاف المصادر أن الكتائب التي تقود الميليــ.شيات الشيعية في جنوب وشرق حلب اتهـ.مت المعـ.تقلين بالخــ.يانة وتسـ.ريب الإحداثيات.
بالإضافة إلى تهم أخرى مثل تسهيل مرور عناصر “تنظــ.يم الدولة” في المناطق الإدارية الواصلة بين حلب والرقة.
وأوضحت أن رتب الضـ.باط المحتجزين ترواحت بين ملازم ومقدّم، فيما ز.جت الميليشيا بعشرات المجـ.ندين في سجـ.ونها.
لافتةً إلى أن معظم العنـ.اصر ليسوا من القــ.وات النظامية، إنما من ميليشــ.يات أخرى، في الغالب مدعومة من روسيا.
تهــ.ديدات ونقل للمعتقـ.لين
وبحسب المصادر، فإن ميليــ.شيا “حز.ب الله” نقلت معتقـ.لين من قــ.وات الأسد لديها من سـ.جن “المســـ.لخ” التابع لها، شرقي حلب، إلى مقر قائد ميليـ.شيا “الحـ.رس الثـ.وري الإيراني” في بلدة “النيرب” جنوبي المحافظة.
وأشارت إلى أن عملية نقل المعتقـ.لين جاءت بعد تلقي “حز.ب الله” تهـ.ديدات من ميليــ.شيات الأسد المحلية وأفرع الأمـ.نية بتحـ.رير المحتـ.جزين بالقـ.وة.
خاصة وأن بعض العـ.ناصر المعتقـ.لين لديها ينتمون إلى الطائفة العلوية، ومعظمهم ينحدر من قرى العلويين بريفي حمص وحماة.
وقد اختار “حز.ب الله” مقر “الحـ.رس الثـ.وري” في “النيرب” لنقل المعتقـ.لين إليه، لأنه يشكل ثكنة كبيرة للميليـ.شيات الإيرانية في المنطقة، وفق المصادر.
المصدر : مدونة هادي العبدلله
………………………………………………………………
رسائل روسية جديدة بشأن إدلب .. وما سبب نقل نظام الأسد قواته إلى البادية السورية ؟؟
متابعة : تركيا الخبر
واصل نظام الأسد خلال الأيام القليلة الماضية عملية نقل عدد من قواته من خطوط التماس مع المعارضة السورية شمال غرب سوريا إلى منطقة البادية السورية.
وبحسب مصادر مطلعة فإن النظام السوري يسعى من خلال هذا الإجراء إلى تأمين الطرق الرئيسية في تلك المنطقة، خاصةً بعد تزايد نشاط تنظيم “الدولة” هناك”.
وأشارت المصادر أن نقل النظام لقواته يعزز الاعتقاد بأن محافظة إدلب لن تكون في المدى القريب مسرحاً لأي عملية عسكرية واسعة النطاق.
فيما نقل موقع “العربي الجديد” عن مصادر في المعارضة السورية تأكيدها أن عناصر تابعين للفرقة الرابعة التي يقودها “ماهر الأسد” شقيق رأس النظام السوري “بشار الأسد” قد أخـ.ـلوا مواقعهم جنوب إدلب وشمال حماة، متجهين نحو تدمر وباديتها في ريف حمص الشرقي.
وبينت المصادر أن تحركات قوات النظام في الآونة الأخيرة تدل أن من أولوياتها حماية الطرق في البادية، لاسيما الطريق الآتي من محافظة الرقة إلى مدينة سلمية على تخـ.ـوم البادية.
في غضون ذلك، رأى المحلل العسكري، العميد “أسعد الزعبي” أنه وبالرغم من تحرك النظام نحو البادية إلا أن محافظة إدلب تبقى الهــ.ـدف الأهم لروسيا ونظام الأسد.
وأشار في حديثه للموقع أن نقل النظام لقواته إلى البادية السورية ربما يأتي في إطار خــ.ـشية نظام الأسد من سيطرة إيران على كامل تلك المنطقة، الأمر الذي يدفعه لتعزيز تواجده هناك.
فيما اعتبر العقيد “أحمد رجب”، وهو قيادي في فصيل “حركة وطن” التابع للمعارضة السورية، أن هدف نظام الأسد الأساسي من وراء نقل القوات إلى البادية يندرج في سياق محاولته إيهـ.ـام العالم أنه يواجـ.ـه الإرهـ.ـاب المتمثل بتنظيم “داعـ.ـش”.
يأتي ذلك في الوقت الذي تحاول فيه روسيا إرسال المزيد من الرسائل لكل من تركيا والمعارضة السورية بشأن الأوضاع الميدانية في محافظة إدلب شمال غرب سوريا.
وتمثلت الرسائل الجديدة بتصـ.ـعيد روسي جديد عبر استهــ.ـداف بلدة “بسنقول” الحيوية التي تقع على الطريق الدولي “إم 4” الذي يصل مدينة حلب بمدينة اللاذقية مروراً بريف إدلب الجنوبي والغربي.
وبحسب المحللين فإن مفاد الرسائل الروسية الموجهة لتركيا والمعارضة هو أن الروس مازالوا راغبين بالسيطرة على ذلك الطريق، وأن الوصول إليه هو هــ.ـدف روسي استراتيجي.
تجدر الإشارة إلى أن المعطيات في محافظة إدلب وما حولها مازالت غامضة إلى حد كبير، وعـ.ـصية على الفهم، وذلك بالرغم من الهدوء النسبي الذي تشهده تلك المنطقة منذ الإعلان عن اتفاق التهدئة بين روسيا وتركيا مطلع شهر آذار/ مارس من عام 2020.
وضمن هذا السياق، يرى معظم المحللين أن روسيا قد تتجه لعمليات عسكرية محدودة جنوب إدلب، مؤكدين عدم قدرة موسكو ونظام الأسد على شن عملية موسعة في المنطقة، وذلك نظراً لوجود اعتبارات سياسية ودولية تؤكد أن لإدلب و ما حولها وضع خاص مغاير عن بقية مناطق خفض التصـ.ـعيد التي سيطرت عليها روسيا في وقت سابق.
المصدر : طيف بوست
………………………………………………….
“جيفري” يدلي بتصريحات مخـ.يبة لآمال “قسد” حول مشروعها في سوريا
صرح المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا “جيمس جيفري” أن الولايات المتحدة لم تقدم أي وعود لميليشيا “قسد” لإقامة دولة شمال شرقي سوريا.
ولفت “جيفري”، خلال مقابلة مع وكالة “الأناضول التركية، إلى أن بلاده كانت حذرة عند التواصل مع الميليشيا بهذا الخصوص.
وحول دعم واشنطن لـ”قسد”، ذكر “جيفري” أن وجود بلاده في سوريا لمحـ.ـاربة “تنظيم الدولة” يصب في مصلحتها الوطنية.
معتبراً أنه لا يمكن القيام بهذه المهمة بدون شريك موجود على الأرض، وهو ميليشيا “قسد”.
اتصال دائم مع تركيا
وأوضح أن الولايات المتحدة كانت على اتصال دائم مع تركيا أثناء عملية مكافحة “داعش” لكن المناقشات المختلفة بين الطرفين حول آلية ضمان الأمن في المنطقة لم تخرج بنتائج مرضية لأنقرة.
وأضاف أن تعاون واشنطن مع أنقرة في سوريا هو تعاون واقعي في قضية صعبة للغاية مثل القضية السورية.
وشدد على ضرورة قراءة الحقائق الجديدة جيداً واتخاذ الموقف وفقاً لذلك، في حال عدم وجود حل كامل.
وأفاد “جيفري” بأن أمريكا وتركيا شريكان مقربان للغاية في سوريا، ويمكنهما العمل معاً في هذا البلد.
يشار إلى أن دعم الولايات المتحدة لميليشا “قسد” يمثّل إحدى أهم النقاط الخلافية في العلاقات بين واشنطن وأنقرة.
المصدر : هادي العبد الله
…………………………………………………………………………
وزارة الخزانة الأمريكة تحسم الجـ.دل حول عقـ.وبات “قيصر”
أكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن قانون قيصر لا يمنع إدخال المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية إلى سوريا.
جاء ذلك بحسب بيان نشرته الوزارة على موقعها الرسمي تضمّن توضيحات حول عقـ.وبات قيصر.
وقالت الوزارة إنه لا يُحظر تصدير المواد الغذائية من أصل أمريكي ومعظم الأدوية إلى سوريا، ولا يتطلب تصديرها الحصول على ترخيص من المؤسسات الأمريكية المعنية.
وأضافت أنه، بناء على ذلك، فإن الأشخاص المشاركين في هذه النشاطات لن يتعرضوا لخطـ.ر العقـ.وبات بموجب قانون قيصر.
دعم العمل الإنساني
وأفادت بانها تواصل دعم العمل الحاسم للحكومات وبعض المنظمات الدولية، والمنظمات غير الحكومية، والأفراد الذي يقدمون الغذاء والأدوية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية للمدنيين في سوريا.
ولفتت إلى أن “مكتب مراقبة الأصول الأجنبية” لا يزال ملتزماً بضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، ويحافظ على سياسة مواتية تدعم تقديم المساعدة الإنسانية.
ودخل قانون قيصر حيّز التنفيذ في حزيران 2020، بعدما وافق عليه الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب” في كانون الأول 2019.
وتم بموجب القانون فرض عقـ.وبات على نظام الأسد، والمرتبطين به، منهم رأس النظام “بشار الأسد” وزوجته “أسماء الأسد”.
المصدر : هادي العبد الله
…………………………………………………….
بماذا طالب المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا إدارة “بايدن” بشأن نظام الأسد؟
بماذا طالب المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا إدارة “بايدن” بشأن نظام الأسد؟
طالب المبعوث الأمريكي السابق الخاص بالملف السوري “جويل رايبورن” الإدارة الأمريكية الجديدة باتخاذ إجراءات عاجلة وقاسـ.ـية ضد رأس النظام السوري “بشار الأسد” ونظامه.
جاء ذلك عبر تغريدة نشرها “رايبورن” اليوم عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أحيا خلالها الذكرى السنوية الرابعة على مجـ.ـزرة “خان شيخون” التي استخدم فيها نظام الأسد السـ.ـلاح الكيماوي ضد المدنيين.
ودعا المسؤول الأمريكي البارز إدارة “بايدن” بضرورة التحرك الفوري لمحاسبة نظام الأسد على ممارساته الوحــ.ـشية بحق الشعب السوري طيلة السنوات الماضية، لاسيما استخدام الكيماوي أكثر من مرة.
وقال “رايبورن” في تغريدته: “منذ 4 أعوام قام بشار الأسد باستهـ.ـداف مدينة خان شيخون بغـ.ـاز السـ.ـارين وقـ.ـتـ.ـل 93 مواطن سوري”.
وأضاف: “إن هذه الحقبة المـ.ـريرة تذكر العالم كله بوجوب استمرار عـ.ـزل نظام الأسد حتى تتحقق المساءلة الكاملة عن كل الفظـ.ـائع التي عـ.ـانى منها الشعب السوري على يد ذلك النظام”.
وجاءت دعوة “رايبورن” بعد أشهر قليلة من تقديمه الاستقالة من مهمته كمبعوث أمريكي خاص بالملف السوري، حيث اكتفى خلال فترة توليه لتلك المهمة بالإدلاء بعدة تصريحات دبلوماسية تتعلق بالخطوط العريضة لسياسة واشنطن حيال الملف السوري.
ومن اللافت أن “رايبورن” لم يدعو حين كان مسؤولاً عن الملف السوري بشكل صريح إلى محاسبة الأسد ونظامه، حاله كحال معظم المسؤولين الأمريكيين، وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي الأسبق “باراك أوباما”.
وكانت مدينة “خان شيخون” التي تعتبر من أكبر المدن في ريف محافظة إدلب الجنوبي، قد تعرضت في الرابع من شهر أبريل/ نيسان عام 2017 للاستهـ.ـداف بالسـ.ـلاح الكيماوي من قبل نظام الأسد.
واكتفت حينها الولايات المتحدة الأمريكية بتنفيذ بعض الغـ.ـارات الجـ.ـوية على مطار الشعيرات العسكري في ريف محافظة حمص الشرقي.
كما ترافق ذلك مع جملة من التصريحات التي أطلقها عدة مسؤولين أمريكيين وأوروبيين توعـ.ـدوا عبرها النظام السوري بالمحاسبة على ممارساته بحق السوريين.
وترجمت تلك التصريحات فيما بعد إلى عقـ.ـوبات اقتصادية من أجل التضييق على نظام الأسد وإجباره على تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بالملف السوري، لاسيما القرار رقم 2254.
ورغم تلك الإجراءات الأمريكية والأوروبية المتخذة بحق النظام السوري إلا أنه مازال دون محاسبة، وذلك بفضل الحماية الروسية التي تمنـ.ـع أي محاسبة في مجلس الأمن الدولي عبر استخدام حق “الفيتو”.
تجدر الإشارة إلى أن “رايبورن” كان قد شغل منصب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون المشرق العربي والمبعوث الخاص إلى سوريا، في شهر يونيو/ حزيران عام 2018، وترك منصبه في 12 من شهر كانون الثاني الفائت.
ويعد “رايبورن” من أبرز السياسيين الأمريكيين المختصين بالملف السوري، وهو دبلوماسي بارز وعضو سابق في مجلس الأمن القومي الأمريكي وضابط متقاعد في الجيش الأمريكي.
المصدر : طيف بوست