بالفيديو .. حـ.ـرائق ضـ.ـخمة في إيران و الوضع يخرج عن السيطرة ..
يبدو أن الوضع خـ.ـرج عن السيطرة في إيران.. ناشطون: إيران تحـ.ـترق
أفادت مصادر إيرانية، عن انـ.ـدلاع حـ.ـرائق جديدة في حقـ.ـول نفطية في إيران.
وقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بأن حـ.ـرائق اندلـ.ـعت في حقول نفطية بمنطقة الحويزة في محافظة الأحواز جنوب إيران.
وجاء ذلك بعد يومين من اند.لاع حـ.ـرائق قرب حقول نفطية بمنطقة برومي بالأحواز، وسبقها حـ.ـرائق في مصـ.ـفاة طهران تسببت بإيقاف انتاج المصـ.ـفاة ليومين.
وتشهد إيران حـ.ـرائق متتالية بمواقع نفطية بأشكال مفاجئة، حيث ترجـ.ـح تقارير بأن تكون نتيجة هجـ.ـمات قد تكون سيبـ.ـرانية.
#فيديو | اندلاع حريق في منشآت نفطية في مدينة بالأحواز جنوب #إيران pic.twitter.com/kiYAAeq3FC
— موجز الأخبار (@Q8_Newz) June 5, 2021
…………………………
كارثة جديدة في #إيران
— خــاڵـــد مـــﺣ͠ــمـــد شــمـيطي 🕊️ (@abualisar18) June 4, 2021
_ حريق ضخم يلتهم 18 خزاناً نفطياً بمصفاة في #طهران pic.twitter.com/AxgvKodwA4
……………………………………………
الجولاني يوجه رسائل جديدة لأمريكا.. وجيفري يعلق: “ربما من الحكمة التعامل معه”!
نشر موقع “فرونت لاين” الأمريكي المقابلة التي أجراها الصحفي “مارتن سميث” مع قائد هيئة تحرير الشام “أبو محمد الجولاني” خلال زيارته للشمال السوري مطلع شهر شباط/ فبراير الماضي.
وتأتي هذه المقابلة كجزء من فيـ.ـلم وثائقي لموقع “فرونت لاين” تحت اسم “الجهـ.ـادي”، حيث سلط الفيلم الضوء على الجولاني بصفته قيادي إسـ.ـلامي متشـ.ـدد.
كما استعرض الفيلم جهود وقدرات “الجولاني” على تقديم نفسه كقوة مؤثرة في مستقبل سوريا، وذلك بالرغم من تاريخه مع تنظيم “القـ.ـاعدة”.
ووجه “الجولاني” عدة رسائل للولايات المتحدة الأمريكية خلال المقابلة، الرسالة الأولى مفادها أن محافظة إدلب والمنطقة الشمالية الغربية من سوريا لا تمثل أي تهـ.ـديد لأمن أمريكا وأوروبا.
أما الرسالة الثانية التي وجهها “الجولاني” لدول الغرب، فتمثلت بأن منطقة إدلب والشمال السوري ليست مرحلة لتنفيذ أي عمليات خارجية، وفق تعبيره.
ولفت “الجولاني” إلى نقطة أخرى، وهي أن هناك بعض السياسات الخاطئة التي يتبناها المجتمع الدولي ضد الثورة، وأضاف: “على سبيل المثال، حتى الآن لا يزال هناك اعتراف دولي ببشار الأسد”.
وتابع قائلاً: “بعض الدول لازالت تعترف بالأسد ونظامه رغم تنفيذه العشرات من الهـ.ـجمـ.ـات الكيماوية ضد الشعب السوري، بالإضافة إلى تـ.ـدميره المدارس والبنى التحـ.ـتية والمرافق الحيوية.
أما الرسالة الأخيرة التي وصفها “الجولاني” بالرسالة الرئيسية، فتمحورت حول نقل صورة ما حدث ويحدث في سوريا ببساطة، حيث قال: “رغب الناس بتغيير طـ.ـاغية ونظام، وهذا الطـ.ـاغية والنظام أراد تغيير شعب بأكمله”.
ونوه أن على الدول الغربية أن تدرك جيداً أن مسألة تغيير الطـ.ـاغية أسهل بكثير من تغيير شعب بأكمله، على حد وصفه.
وحول الجمهور الذي يأمل “الجولاني” أن يصل كلامه إليه، أكد قائد “هيئة تحرير الشام” أن للثورة السورية أهمية لكثير من الناس حول العالم.
وأضاف: “ثورة السوريين، ثورة عادلة قامت ضد طـ.ـاغية مجـ.ـرم وظـ.ـالم يقـ.ـتل شعبه، قـ.ـتـ.ـل أكثر من مليون شخص”.
وأوضح أنه ونظراً لما سبق فإن الحقيقة حول القـ.ـضية السورية تستحق أن تصل إلى العالم كله بدقة، مؤكداً أن هناك من يحاول تشـ.ـويه صورة الثورة.
ونوه “الجولاني” في معرض حديثه أن دور الهيئة ورسالتها تتمحور حول الدفاع عن الناس وعن سلامتهم ودينهم وشـ.ـرفهم وممتلكاتهم، فضلاً عن مواجـ.ـهة الطـ.ـاغية “بشار الأسد”.
وأكد أنه من الواجب على الهيئة نقل الصورة الحقيقية عبر كافة المنصات، وذلك من أجل ضمان وصول حقيقة ما يحدث في سوريا إلى الجميع حول العالم.
وفي شأن ذي صلة، وخلال برنامج بثته شبكة “BPS” الأمريكية، أعرب المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا “جيمس جيفري” أنه ربما من الحكمة العمل مع الجولاني”.
وقال “جيفري” موجهاً حديثه للصحفي الذي أجرى معه المقابلة: “انظر، إنه الخيار الأقل سوءاً من بين الخيارات المختلفة في محافظة إدلب، التي تعد واحدة من أهم الأماكن في سوريا، وواحدة من أهم المناطق حالياً في منطقة الشرق الأوسط”.
المصدر : طيف بوست
……………………………………
بالفيديو : معاذ الخطيب يوجه رسالة هامة إلى السوريين ويصف خطاب بشار الأسد بـ”الخطاب الأخير”
معاذ الخطيب يوجه رسالة هامة إلى السوريين ويصف خطاب بشار الأسد بـ”الخطاب الأخير” (فيديو)
وجه رئيس الائتلاف الوطني السوري السابق “أحمد معاذ الخطيب” رسالة هامة إلى الشعب السوري عبر تسجيل مصور بثه على معرفه الرسمي على موقع “يوتيوب”.
واستهل “الخطيب رسالته بالإشادة بكافة أبناء الشعب السوري الذين تمكنوا بتضامنهم وأيديهم الواحدة من اتخاذ موقف غير مسبوق حيال ما جرى في الأيام القليلة الماضية، في إشارة منه إلى مسرحية الانتخابات التي نظمها وفاز بها “بشار الأسد”.
ولفت في معرض حديثه إلى أن السوريين يستحقون كل الثناء في كل أنحاء سوريا وفي المخيمات وبلاد اللجوء ودول الاغتراب لوقفهم ضـ.ـد تعـ.ـنت النظام السوري واستعلائه الذي لا ينتهي، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن الشعب السوري أعرب عن مدى تكافله وتضامنه تجاه ما جرى وأعلن معظم السوريين عن موقف وطني نبيل.
أما بخصوص السوريين في مناطق النظام والذين شاركوا في مسرحية إعادة انتخاب الأسد، فأوضح “الخطيب” بالقول: “هناك قلة لا نلـ.ـومهم وهم أهلنا، وقد كنا ونعرف كيف كان النظام يستخدم الناس ويتـ.ـلاعب بأرزاقهم ويضغط عليهم في خصوصياتهم”.
ولفت “الخطيب” في رسالته إلى أن نظام الأسد يبدو عاجـ.ـزاً عن توفير وتأمين أبسط مقومات الحياة للسوريين، منوهاً أن أكبر خـ.ـطيئة نعيشها في المرحلة الراهنة هي أن يبقى الظـ.ـلم والاستبـ.ـداد فوق رؤوسنا، وفق تعبيره.
وأثنى رئيس الائتلاف الوطني السوري السابق في التسجيل المصور على صبر الشعب السوري ووقوفه ليس بوجه نظام الأسد فقط بل بوجه كل المنظومات الإقليمية والدولية التي قدمت له الدعم طيلة السنوات الماضية.
وفي سياق متصل، وصف “الخطيب” خطاب رأس النظام السوري “بشار الأسد” الذي ألقاه مؤخراً بمناسبة الفوز بانتخابات الرئاسة السورية بـ” الخطاب الأخير”.
وأوضح “الخطيب” قائلاً: “كل ديكتـ.ـاتور قبل أن يرحل بأسبوع.. بشهر.. بسنة، يلقي خطاب احتضـ.ـاره الأخير”.
وأضاف: “وقد كان خطاب الاحتضـ.ـار للنظام السوري حاملاً لكل العقل السلطوي البعثي، وحاملاً لكل أخلاقيته وقيمه ونفسيته”.
ونوه أن من أعان نظام الأسد على ذلك، هو الخطاب الكهـ.ـنوتي، مشيراً أن النظام السوري استغـ.ـل قدسية أماكن العبـ.ـادة لينشر من داخلها النفـ.ـاق.
ولفت “الخطيب” أن الشعب السوري في المرحلة الراهنة أمام مفترق طرق، مبيناً أن أولى البصمات التي وضعها السوريين كانت خلال الأيام القليلة الماضية، في إشارة منه لرفض معظم السوريين مسرحية الانتخابات التي أجراها النظام قبل أيام.
وشدد “الخطيب” في رسالته التي وجهها للسوريين تحت عنوان “رسالة من الشيخ أحمد معاذ الخطيب للشعب السوري” على أن سوريا بلدٌ عظيم لن يفـ.ــرط فيها أهلها، مؤكداً أن توق الشعب السوري إلى الحرية لا يمكن أن يمـ.ـوت أبداً.
وختم “الخطيب” رسالته بالحديث عن تحـ.ـديات كثيرة أمام السوريين في المرحلة المقبلة، مشيراً إلى أمرين هامين، أولهما موضوع التعليم، مبيناً أن هناك جيل من السوريين يجب أن يسعى الجميع لإزالة الجـ.ـهل والتجهيل الذي وقع بهم.
وبحسب الرسالة فإن الأمر الثاني يتمثل ببناء المحاكمة الصحيحة لدى السوريين، مشدداً على أن الجهـ.ـل وحده هو الذي يسمح لشعب أن يعيش تحت الظـ.ـلم والاستبـ.ـداد.
المصدر : طيف بوست
…………………………………………………………..