القصص
قصة بائعة الخبز
وكانت هي الأولى على المدرسة ..!!
وسارت على هذا النهج برعايتي وإشرافي
اليومي عليها الى أن أوصلتها بفضل الله
إلى الصف الأول بالمرحلة الثانوية ..
ثم كبر أحد إخوتها وعمل بعربة
كارو لبيع الماء وبقي يصرف عليهم ..
وهنا فارقت السودان للعمل بالخارج
ولم يكن هناك تلفونات في ذلك الوقت
لكي أواصل متابعة أخبارها ..
وانقطعتْ صلتها بي لمدة 16 عاماً ..
وبعد ذلك الغياب عدت إلى السودان
وكان معي صديق بالدولة .
التي كنت أعمل فيها ، وصديقي هذا
لديه إبن بجامعة الخرطوم كلية الطب
فطلب مني أن أرافقه للجامعة !!
وأثناء دخولي الجامعة مع صديقي
مكثت بعض الوقت في الكافيتريا
فإذا بامرأة على قدر من الجمـال تحدق
فيَّ بشوق، وقد تغيرت معالم وجهها
عندما رأتني ، وأنا لا أدري لماذا تحدق
فيَّ بهذا التأثر ؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇