قصة الفنانة الكويتية الطقاقة نورا مع الجن
ثم أمسكت مقبض الباب ولكنه كان مقفول باحكام قرعت الباب أكثر من مرة ولكن لا حياة لمن تنادي وعندما قررت النزول شعرت أن أحداً يمسك قدميها وهناك صوت يقول لها: “غني غني أنا أحب صوتك”.
عندما عادت همست لها إحدى نساء فرقتها : “ألم تلاحظي شيئا غريبا بهؤلاء المدعوين؟ “قالت لها نورة:” كيف يعني؟ “قالت: “بعضهن عندما سلمن علي أحسست خدودهن خشنة وبها حرارة غريبة” .
قالت نورة:” هذا عادي خلقة ربنا ،لا تدققي في الأمر “لكن السيدة لم تكن مرتاحة بالمرة، وقالت أنها تحس إحساسا غريبا وغير عادي .
حتى الطقاقة نورة لم تكن مرتاحة لكن لم تظهر توترها لباقي الفرقة حتى لا تخفن ويتأثر أداؤهن أو يقل .
استكملن العمل إلى أن تجاوز الوقت منتصف الليل فأصبح المكان يضج بالناس مكتظا لدرجة كبيرة وعلت الأصوات والضجيج بطريقة غير معتادة ، بحيث تحس كأن الأرض تهتز.
فجأة وهن في منتصف الأغنية والحماس … لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇