القصص
قصة لم أسامح أخي التوأم الذي هجرني ل ستِ دقائق
أخي قبلي إلى الشارع، وبينما كان ينظر إلي بابتسامته الوديعة، دهستهُ سيارة، أتذكر أن والدتي، لدى سماعها صوتُ الضربة، رَكضت من المنزل ومرت من أمامي، ذراعاها كانتا ممدودتان نحو جثة أخي لكنها تصرخُ باسمي،
حتى هذهِ اللحظة لم أصحح لها خطأها أبداً ..
“مت أنا وعاش أخي”💔👉~//