قصة امرأة شابة تزوجت ولم يرزقها الله بذرية
قالت له وأنا ألا أكفيك لا أستغرب أن تصادق الحمير والکلاپ فبعد إختفاء تلك الجارية أصبح وضعك سيئا يا مولاي
أحس السلطان بدموعه تنزل على خده فسمية على حق لقد فقد لذة العيش بعد حبيبته قمر حمل الحمامة في يديه وذهب إلى الكوخ في الحديقة فتذكر أيام السعادة
وأنشدلقد طال الغياب أخبريني أنك بخير كل يوم أنتظرك
لما أكمل شعره نظر إلى عيني الحمامة فوجد فيهما دمعتين كبيرتين فمسحهما وقالهل تفهمين ما أقوله يا جميلة
فحركت رأسها الصغير بالإيجاب
إبتهج كثيرا وقال نظرتك تذكرني بحبيبتي هل تعرفينها حركت مرة أخړى رأسها وبدأت ترفرف حوله بحب
لا يمكن.. غير معقول هل هذا أنت
ومن فعل بك هذا لا شك أنها سمية هي شديدة الخپث
أمضى السلطان ليلته في الكوخ مع الحمامة منذ أيام طويلة لم يحس بالسعادة لكنه كان يفكر كيف ستستعيد شكلها لا شيئ مأكد كلما تعلق الأمر بالسحړ … لتكملة القصة اضغط على الرقم 13 في السطر التالي 👇