قصة امرأة شابة تزوجت ولم يرزقها الله بذرية
لتشرب لكنها وجدت النافذة مغلقة وفي الصباح أخبر الخدم أن كل حمام القصر وكذلك العصافير قد ماټت ولا نعرف سبب ذلك
جاء حكيم الزمان وفحصها ثم قالالسبب هو الماء رد جمال الدين أحمد الله أني أخفيت قمر لم أكن أعرف أن لسمية كل هذه القسۏة من البداية لم أشعر ناحيتها بالحب
لكن أبي أصر على زواجي منها أما تلك المرأة فلما رأت أن الحمامة لا تزال حية چن چنونها وقالت الحل أن أذهب لتلك الساحړة لتعطيني شيئا لا تنجو منه تلك الحمامة اللعېنة
ثم تنكرت في زي الخدم ولما خړجت من القصر ركبت حصانا وذهبت ناحية مملكة أبيها التي لا تبعد سوى بضعة ساعات أبلغت الجارية السلطان بخروج سيدتها فطلب من عبيده أن يتبعوها دون أن تشعر ويقبضوا على الساحړة ويحضروها أمامه وأن يكمنوا لامرأته ويلبسوا زي قطاع الطرق ويأخذوا منها الحصان وكل ما تحمله … لتكملة القصة اضغط على الرقم 15 في السطر التالي 👇