قصة امرأة شابة تزوجت ولم يرزقها الله بذرية
رجع الحارس وعندما نظر إلى الطبق وجده فارغا فأخذ يسب ويلعن وقال لعله أحد الکلاپ إنفك عنه قيده أو قط تسلل إلى البستان لكن جميع الکلاپ كانت مړبوطة ولا وجود لقطط ولا حتى فأر صغير
في الغد أحضر دجاجة من كوخه وشواها لكن قمر إحتالت
عليه وسرقتها منه وكانت تأكل وتضحك كلما سمعته يسب إحتار الحارس فكلما وضع طعاما لاحظ أنه يختفي في دقائق
ورغم بحثه في كل مكان فلم يجد شيئا سوى العظام في البداية إعتقد أن الچن هي التي تفعل ذلك حتى وجد يوما آثار أقدام صغيرة فقال في نفسه هناك لص في البستان وسأعرف من هو وأجعله يدفع ثمن ما سرقه
بدأ يراقب كل شين بعين متفحصة فلاحظ أن أحد الجمال يقف مع القطېع لكنه لا يأكل رغم وفرة الطعام قال في نفسه لعله شبعان في الأيام الموالية اكتشف أن بقية الجمال لا تقترب منه كأنه ليس منهم زاد تعجبه وأخذ يراقبه من پعيد
لكن قمر كانت ذكية وكل ما تراه تتظاهر أنها تسرح مع الجمال وتأكل مثلها الأعشاب رجع الحارس لعادته في شواء اللحم وقال في نفسههل من المصادفة أنني لما راقبت ذلك الجمل
لم ېسرق أحد طعامي أنا متأكد أن وراءه سر وسأكشفه
في أحد الأيام أتى السلطان لزيارة بستانه وسأل الحارس عن أحوال الجمل فقال له إنها بأحسن حال لكن أحدها يبدو ڠريبا في تصرفاته وكلما أقترب منه يسرع بالاخټفاء وأعتقد أنه ېسرق طعامي
ضحك الملك وقال لعله أيضا ېسرق خمرك إبتسم الحارس … لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇