في إحدى القرى النائية تزوجت فتاة شابة ،، وكانت مستاءة من ذلك الزواج .. ذلك أن زوجها كان يسيء معاملتها ،، من أجل هذا انطلقت الفتاة لتشكو زوجها لدى شيخ القرية وتطلب منه عونا ً في حل مشكلتها .. قال لها شيخ القرية الذي حنكته التجارب : يتوجب عليك أن تنزعي بنفسك شعرات من ڈئب حي ثم إئتني بها حتى استطيع تليين قلب زوجك .. وفكرت الفتاة كيف يمكنها أن تفعل ذلك .. كيف يمكنها أن تنزع شعرات من ڈئب حي .. وذهبت الفتاة إلى الصحراء علها تحصل على ڈئب .. ورأت ڈئبا ًيجر ماعزا ً وينطلق بها إلى الغار .. فراحت تراقب .. لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 رأت جراء الڈئب يرضعون من أمهم .. وفي اليوم التالي أخذت الفتاة قدرا ً من اللحم والعظام ووضعتها في طريق الڈئب .. وجاء الڈئب فأكل قسما ً وحمل الباقي إلى جرائه .. كل يوم كانت الفتاة تفعل ذلك .. وشيئا ً فشيئا ً راحت تقترب أكثر فأكثر .. الڈئب اطمأن للفتاة .. والفتاة راحت تمسح على رؤوس الجراء .. وذات يوم وهي تمسح على رؤوس الڈئاب الصغيرة لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 وذات يوم وهي تمسح على رؤوس الڈئاب الصغيرة انتزعت بلطف عدة شعرات وذهبت بها لشيخ القرية .. واندهش الشيخ وقال : كيف أمكنك أن تفعلي ذلك ؟! كيف تسنى لك أن تنزعي شعرات من چسم ڈئب حي ؟! وقصت الفتاة على الشيخ ما جرى وقالت : لقد توددت للڈئب حتى أصبح يطمئن لي فلا يؤذيني .. وهنا الټفت الشيخ وقال لها : لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇 يا ابنتي .. لقد استطعت ترويض ڈئب مفترس .. وحيوان كاسر ،، أفلا تستطيعين ترويض زوجك !! افعلي معه ما فعلتِ مع الڈئب .. لو أنك توددتِ له لأحبك ِ وأصبح قلبه أسيرا ً بين يديك ِ ..