قصة تقول ٳمرأة في ذات يوم طلبت من زوجي قبل ذاهبه الى العمل
دخلت الى غرفتي فشدني الفضول بشأن تلك الورقة فقمت وأخرجتها من خزانتي . ثم فتحتها وكانت الصدمة أكبر من ما كنت أتصور ؟
لقد وجدت بداخلها مالاً تكفي لمصاريف شهر. ثم قرأءتها فأذا بها رساله وليست ورقة الطلاق ..
كانت تقول الرسالـه ؟
زوجتي العزيزه كيف حالك وكيف حال طفلتي ، لقد أشتقت لكي كثيراً أنا أسف لأني لم أحضر لكي طلبك ليس لأني نسيت بل كنت أريد أن نطلع ونتغداء خارج البيت وثم أشتري لكي كل ما تريدين ولكن عندما رأيتك منزعجه وغاضبه سكتت ليس خوفاً او ضعفاً
بل كنت أخشئ ان تتعبي وخصوصاً انتي حامل فـ.منعت نفسي من الرد على كلماتك الجارحه. ثم هربت الى غرفة نومنا خوفاً ان أفقد سيطرتي وأفقد أعصابي ويشتعل الڼار اكثر. ولكن حين قلتي أن كنت رجلاً طلقني. نعم انا رجلاً ولكن لا يعني ان أظهر رجولتي تحت تأثير غضبك
حتى اعطيكي ما تريدين نعم عزيزتي لقد جرحني كلامك ولكن ستبقين زوجتي الحبيبه وأم أولادي وفي نهاية كلامي عزيزتي لقد وضعت لكي مالاً يكفيك لمصاريف شهر،
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي