قصة أسمي آدم عمري 30 عام تزوجت من فتاة أصغر مني ب 6 سنوات
وبنفس الوقت كنت لا أعرف أين سيذهب أخي في هذه الفترة .
وجاء الوقت لأخبر زوجتي أحضرت لها هدبة جميلة قدمتها لها وأخبرتها أني مسافر
للوهلة الأولى شعرت بأنها كانت في قمة السعادة على أثر هذا الخبر على عكس ماتوقعت وكأني أخبرتها بأنها ستملك الدنيا ولكن كذبت شكوكي وقلت ربما لأن العقد الذي جلبته لها جعلها لاتحزن وأنساها حزنها على فراقي قالت ولايهمك حبيبي عشر
أيام وتنقضي المهم عملك ويجب أن نؤسس لمستقبلنا أعدت لي حقيبتي السفر ولم تسألني حتى من سيسافر معي وإلى أين سأسافر
وفي الليل بعد تناول العشاء أخبرت أخي بسفري لعله يتفهم
ويجلس عند أحد أصدقائه في هذه الفترة ولكن قاطعټني زوجتي وقالت لاتهتم ياحبيبي سأهتم ب سالم كما تريد ويبدو أنها لم تشعر ماذا قالت فقاطعھا سالم وقال لا
أنا سأذهب إلى صديقي خالد في هذه الفترة ولاسيما أن والداه قد سافرو إلى القرية لقضاء عطلة قصيرة هناك هنا شعرت براحة شديدة .
سافرت ووصلت الى وجهتي ومالفت انتباهي أن زوجتي لم تتصل أبدا لتطمئن علي اتصلت بها وأخبرتها أني وصلت سلمت علي على مضض وأغلقت الهاتف وطول فترة سفري كانت لاتتصل بي الا اذا اتصلت بها أنا . المهم انتهت مدة عملي قبل 3 أيام
وقررت أن لا أخبر رهف وأغود إلى البيت وتكون مڤاجئة حميلة تفرح قلبها بحضوري في هذا الوقت المبكر ذهبت إلى السوق واشتريت لها هدية جميلة واشتريت لأخي أيضا جهاز لاب توب كان يحلم بشراءه كونه يساعده في دراسته .
وصلت إلى البيت فتحت الباب وډخلت كان المنزل مليئ بالشموع الحمراء وكان الجو رومنسي جدا فقلت لنفسي هل قام أحد يأخبارها اني قادم ولكن لا احد يعلم وفجأة توجهت إلى غرفة النوم وهنا خصل ماصدمني
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية