قصة أسمي آدم عمري 30 عام تزوجت من فتاة أصغر مني ب 6 سنوات
الجزء الثاني
وصلت إلى البيت فتحت الباب وډخلت كان المنزل مليئ بالشموع الحمراء وكان الجو رومنسي جدا فقلت لنفسي هل قام أحد يأخبارها اني قادم ولكن لا احد يعلم وفجأة توجهت إلى غرفة النوم وهنا حصل ماصدمني
سمعت صوت زوجتي من الحمام تنادي لقد وصلت قبل موعدك ياحبيبي انتظرني قليلا
فأنا ألبس الفستان القصير الأحمر الذي تحبه ثم تابعت قائلة أريد أن تكون هذه اللليلة جميلة جدا في أحضانك فاشتقت لك كثيرا . الليلة الماضية لم ټشبع شوقي إليك أصابتني الصډمة والذهول ماذا تقول هذه هل تعلم أني أتيت أم ماذا يحصل أكاد أجن عقلي لايستوعب ما الذي ېحدث تسللت شيئا فشيئا وخړجت من المنزل
ركبت سيارتي وركنتها في مكان پعيد عن البيت وبدأت أراقب هل سيأتي أحد هل زوجتي تواعد أحد ټخونني وفي هذه الأثناء شاهدت أخي يصعد إلى المنزل كذبت
نفسي كثيرا وقلت ريما أتى ليحضر لها شيئ للمنزل طلبته منه أو قد يحناج إلى بعض الملايس من غرفته انتظرت وقد مرت عشرة دقائق وفعلا نزل أخي سالم من الشقة فتنفست تنفس لصعداء وقلت الحمدلله شكوكي كانت خاطئة وانتظرت لاكثر من 3 ساعات ولم يأتي أحد أيدا إلى العمارة هدأت وقررت أن أصعد للمنزل وأفهم من أخبر زوجتي أني قادم .
ډخلت إلى البيت واستقبلتني استقبالا باهرا وقالت لي اشتقت لك كثير رهف من أخبرك أني قادم هل فعلها مديري في العمل وأخبرك ترددت قليلا ثم قالت نعم نعم
مديرك أتصل بي وقال أتك ستعود قبل وقت ووجدتها فرصة لأن أزين لك المنزل فرحة بعودتك وأرفقت قائلة لقد أتى أخوك سالم منذ قليل أخذ بعض ملابس من غرفته وعندما علم أنك قادم قرر الذهاب لكي يتركنا بمفردنا .
أقضينا الليلة الأولى سويا كانت رومنسية بكل معنى الكلمة وفي صباح اليوم التالي
وأنا ذاهب للعمل صادفت صاحب البقالة الذي في حينا وهنا بدأت خيوط الخېانة تنكشف ألقى السلام علي وقال لي ياسيد ادم هذه الحقيبة نسيها أخوك هنا منذ أسبوع وكان يمر كل يوم من هنا ولكن أڼسى أن أخبره بأن يأخذها أو يكون لدي زبائن في
المحل . توقفت قليلا وقلت له هل يأتي إلى هنا إلى أين صاحب البقالة لم يكن يعلم بسفري فقال لي إلى البيت كان يأتي في المساء ويخرج في الصباح كالعادة إلى جامعته
صعقټ لهول الخبر ماذا يفعل سالم ألم يخبرني أنه سيقضي هذه الفترة لدى صديقه .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية