لغز أرید عکس نومك وعكس ما تراهُ في نومك !!
2. تعزيز التركيز والذاكرة:
في عصر الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، يُحفَّز الدماغ أينما تنظر – من خلال الإعلانات، والمحتوى، والرسائل الترويجية، وغيرها – ونتيجة لذلك؛ يقل مقدار انتباهنا مع ظهور كل جيل، ومن الشائع أن تجد نفسك مشتتاً في أثناء العمل أو تأدية مهام أُخرى.
من خلال ألعاب الألغاز، تعمل على تجديد الارتباطات العـ،صبية المتجاوبة مع الذاكرة قصيرة الأمد، وتدريب قدرتك على التركيز على مهمة واحدة في كل مرة، إنَّ تعدُّد المهام ليس أمراً حقيقياً؛ بل مُجرَّد طريقة حديثة لإبقائك مُشتتاً.
3. الخروج بحلول أفضل للمشكلات:
تُعلِّمنا الألغاز أيضاً اتِّباع مناهج مُختلفة، وتغيير وجهة نظرنا، وإيجاد أنماط جديدة، وكيفية العمل عن طريق التجربة وارتكاب الأخطاء، تُعَدُّ ألعاب الألغاز مثل سودوكو (Sudoku) أو الشطرنج، أو حتى مكعب روبيك مُذهلة في تحسين التفكير النقدي ووضع النظريات واختبارها.
4. تعزيز درجة الذكاء:
تساعد الألغاز وألعاب الدماغ على تحسين الذاكرة، والتركيز، وحدة البصر، وتعزيز التفكير والانتباه، وتساعدك على الاستمرار في التركيز على المهمة التي تقوم بها، تؤثِّر هذه العوامل كلها في نتائج مُعدَّل الذكاء؛ لذا، يمكنك أن تصبح أكثر ذكاءً – على الأقل من حيث مُعدَّل الذكاء – من خلال ألعاب الألغاز، باختصار، تُعَدُّ الألغاز تمرينات ممتعة وفعَّالة للدماغ ما دمت تستمتع بها، وتماماً مثل الجسم، يحتاج الدماغ إلى تدريب مستمر ليبقى ذكياً.
دخل رجل محب للغة العربية عند العطار وقال له
أريد عكس نومك و عكس ماتراه في نومك ماذا يريد الرجل من العطّار
والجواب هو كتالي:
اضغط على الرقم 4 لمعرفة الجواب