قصة في أحد القرى المجاورة للمدينة تم تعين ضابطا جديدا في مركز الشرطة لدى القرية
حضرت أسرة القتيل وطالبت بمعرفة من الفاعل
أخذ الضابط الجندي الذي كان حاضرا وقت الچريمة .
وثم قال له أسمع سوف تقول أنك أنت الفاعل وتعترف بأنك أنت أطلقت الڼار وانا سوف أقوم بالدفاع عنك في الخارج. وسوف أصرف على أسرتك ولن أتركهم يحتاجون شيئا
وافق الجندي المسكين وقام بالأعتراف. وتم نقلة الى السچن المركزي في المدينة. وتم التحقيق معه وحاولوا كثيرا على قول الحقيقة ولكن كان مصمما على أقوالة ..
كان جميع أفراد الشرطة يعلمون بأنه لا يمكن أن يوجه سلاحھ أمام أحد ابدا .ويعلمون أنه جندي بسيط.
ولكن قد عماه الوثوق ذلك الضابط
بدأت أول جلسة في المحكمة وكان ينتظر حضور الضابط مع المحامي ولكن لم يأتي مطلقا
شعر حينها بالخيبة ولكن قد فات الأوان. فسلم أمره لله ..
و لحسن الحظ أن المحكمة أجلت الجلسة لشهرا كامل وأعادة التحقيق في القضية وحينها أعترف بأن الضابط هو من أطلق الڼار وأجبره بأن يلبس التهمة بدلا عنه .
أحضروا الضابط لتحقيق وأثناء التحقيق نكر الضابط وقال أن القانون لا يحمي مغفلون. وقال أيضا أن الجندي قام بسحب المسډس من خسر الضابط وقام بفعلته ..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي