قصة نظرت أليفة إلى الملك وتلعثمت بكلماتها
كان كل الخدم والعبيد والجواري يخافون أن يطرحوا ذلك التساؤل على الرغم من مروره بخواطرهم
و في ليلة من الليالي قررت أليفة أن لا تتناول العشاء فرمته خلسة أمام حيوان أليف يتجول في القصر لم تعرف ماهيته حتى هل هو هر أم كلب أم طائر انهى الكل عشائهم و بدأوا بالتثاؤب واتجهوا لمقصورات نومهم و لم تمر ثوان حتى غط الجميع بنوم عميق إلا أليفة التي تظاهرت بالنوم فقط
لم تمض دقائق حتى دخلت الكبيرة مقصورة الخادمات وكانت تمر على كل سرير على حدة وكأنها تتأكد من نومهم وعندما وصلت لسرير أليفة إذا بها تحمل دبوسا و وخزت به قدم الشابة التي كتمت صرخة ألمها لتظنها الكبيرة نائمة مثل الباقي وما أن تأكدت من نوم الجميع حتى خرجت من القصر على جناح الظالمة
لحقت بها شابتنا الفضولية خلسة وإذا بها تتجه إلى نافذة المطبخ من الخارج لتحمل خرج الطعام العفن والماء المالح الآسن وتتجه نحو غابة كبيرة
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي