close
القصص

قصة توفيت زوجة أبي الأولى وتركت خلفها ابنة واحدة عمرها 15 سنة

ومن المشاهد المؤثرة … أن والدي أصيب في آخر عمره بمرض احتباس البول .. وكان يتألم غاية الألم منه .. .. فكانت أختنا الكبرى تجلسه على فخذها كالطفل الصغير (فقد كان رحمه الله صغير الحجم ) ..

ثم تقوم بالضغط على اسفل بطنه .. مصحوبا بالدعاء والتسبيح وقراءة المعوذات حتى ينفك احتباسه … بل وكان كثيرا ما يفعل ذلك على ثياب اختي .. فتقوم بتغسيل والدي وتغيير ثيابه .. وكان هذا المشهد يتكرر في اليوم الواحد أكثر من مرة ..

واليوم يا استاذي قد بلغت انا الخمسين .. وأختي قد تجاوزت السبعين وأصبحت امرأة مسنة … والحمد لله أن احوالنا المادية قد تحسنت كثيرا .. فاشترينا لأختنا بيتا كبيرا .. واحضرنا لها خادمة ….

بل ومن صور رضا الله عنها .. أنني رأيت أحد أبنائها وأحد إخوتي … لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى