close
القصص

يحكى في قديم الزمان وفي بلاد بعيدة كان يعيش شاب فقير يعمل حطابا

ېموت بعجزها وحمله الثقيل كان يشرد ويقول لنفسه ماذا فعلت بنفسي أي إختيار هذا الذي إخترته ها أنا مسجون مع زوجة عمياء لا تقدر حتى على إطعام نفسها

قضت ليلتها الاخيرة باكية منتحبة من شعورها بكره الحطاب لها وأخذت قرارا مصيريا أن تعود لعالمها وفي الصباح طلبت منه أن يأخذها الي الغابة معه وتحديدا الى الهضبة

قضت ليلتها الاخيرة باكية منتحبة من شعورها بكره الحطاب لها وأخذت قرارا مصيريا أن تعود لعالمها وفي الصباح طلبت منه أن يأخذها الي الغابة معه وتحديدا الى الهضبة أمسك يدها وسندها حتى وصلا للمكان بصعوبة وهي تتعثر في كل ورقة شجر في طريقها أو حجر صغير

وقفت وقالت له بعد طول صمت سأعود لعالمي كفى بنا الى هذا الحد يا حبيبي إنه وقت الفراق بدون أذى لي أو لك

سأتوسل لأبي أن يعيدني جنية مرة أخرى سأتركك لعالمك وأرضك فأنت إخترت أن تتحمل ما لا تطيقه لم تحسب أمر الزوجة العمياء جيدا

سأعود أميرة على مملكة الجان وأنت عد لكوخك وسط الإنس وفي المرة القادمة إحسب قدرتك قبل إختيارك وبرغم معاملتك القاسيه لي الفترة الأخيرة سأظل أحبك مهما حييت

لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى