القصص
يوم سبعة وعشرين رمضان اللي فات وقبل الفطار بعشر دقايق تقريبا لقيت مراتي عمالة تبصلي
استعذت بالله من الشعور المقبض ده ورجعنا البيت، كانت الرؤية ظهرت وعرفنا ان بكرة العيد وده أخر يوم صيام،
وهي عـLـي نفس العادة، بتتأمل كل ⊂ــركة وتفصيلة بعملها، كأنها بتحضر ماجيستير عني..
وبعد الفطار طلبت Oــنى نقعد في البلكونة نتكلم ونسهر شوية انـL وهي والبنات، وفعلا سهرنا تقريبا لحد الساعة 3، ضحك وهزار وكلام كتير |gي حســـ،،ــسني اننا رجعنا لأيام الخطوبة تاني،
لدرجة اني كنت بنيم بناتي بأي طريقة عشان |ستـ##ـفرد بيها شوية من كتر ما قلبي بقا بيدق بطريقة غريــ،،ــبة ناحيتها..
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية