القصص
قصة ست قريبتي بتشتكلي أن ابنها طيب وخلوق ولكنه لا يصلي قط
كان جسمه مليئًا بالدمامل والصديد ينزل منه، وكلما اقترب مني رجعت للخلف وأنا أشم منه رائحة كريهة، حتى التصقت بجدار خلفي.
فسألته مالك، فنظر إلي وبكى بكاء شديدًا بصوت لم أسمع في بشاعته قط، ثم رأيت كأن هناك من يجره من قدمه وهو يصرخ صراخًا شديدًا مزعجًا حتى دخل الدار وأغلق عليه الباب.
قمت فزعًا فوجدت أذان الفجر قد بدأ. صليت وبقيت ثلاثة أيام مزاجي متعكرًا وشكل الشاب لا يفارقني. اتصلت بأمه لأطمئن عليها، ثم خطر في بالي أن أعرف من غسله وكفنه، وأخذت رقمه واتصلت به.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي