close
القصص

باقي قصة الملك ووزيره الخائن

ووضعه كإمضاء على عقود مزورة تمنحه التوكيل المطلق وتولى أمور المملكة في حال غياب الملك ،

وكذلك تولى منصبه في حالة وفاته.

ثم قام بتنفيد خطته الشريرة الثانية وهي القبض على الملك ووضعه بالسجن من قبل الجنود ،

الذين قام بإغرائهم بالمال والمناصب العليا بعد أن يصبح ملكا.

ولكن لحسن الحظ أن هناك من يحبونه بصدق ، فقاموا بإخباره بما ينتظره وهربوا به بعيدا في زورق صغير ،

لكن الرياح عصفت بالزورق وألقت بكل واحد منهم على شاطئ معين وكان من نصيب الملك الطيب أن ألقي به في شاطئ خال بجزيرة غريبة مليئة بالكثير من النحل والعسل.

وبدأ يبحث عن أصدقائه وعن مأوى يقيه من البرد ، وبينما هو يتمشى بين الأشجار والأحجار ،

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى