القصص
باقي قصة الملك ووزيره الخائن
فقام أهل المملكة بضربهم بالأحذية وطردهم خارج أسوار المملكة واحتفل كل من في المملكة بعد أن استرجع الملك ملكه وعرشه وحكمه العادل ،
وبعد أن تعلم الدرس وهو ألا يثق ثقة السادج بالآخرين ويضع حدودا لذلك ، فالتوازن مطلوب في كل شيء.
وتعلم أيضا عدم إفشاء أسرار مملكته إلا لمن هو حق وأهل لذلك ،
وظل يزور مملكة العسل وجزيرة الأقزام الطيبين طوال حياته ويحتفل معهم ويساعدهم.