يحكى عن شاب و شابة تزوجا عن طريق اهلهم الذين كانت تربطهم صداقه و علاقة عمل …
يحكى عن شاب و شابة تزوجا عن طريق اهلهم الذين كانت تربطهم صداقه و علاقة عمل …
تزوجا و رغم قبح زوجته الشديد فان الزوج لم يرَ امرأة سواها و لم يعرف زوجة غيرها فلم يتذمر يوما من قبح زوجته الشديد…بل ربما لم يخطر بباله يوما انها قبيحة..هى زوجته و كفى…يحبها بشده لانها تمثل له السكن و المودة و الرحمة و التراحم فلم يفكر يوما ان كانت جميلة اوقبيحة هو يحبها لانها زوجته و هذا كاف بالنسبة له…
مرت الايام و ولدت الزوجة طفلة تشبهها فى قبحها الشديد و لكن فرحة الزوج كانت عارمة فقد رزقه الله ابنة… و قد صارت قرة عينه و شغله الشاغل..و عاش الزوج و زوجته و طفلتهما سعداء و اغدق الاب ابنته فى الدلال و الحب حتى لم ينقصها حبا و لا رعايه…
ثم جاء اليوم الذى وضعت فيها زوجته طفلة اخرى..و لكنها هذه المره #بارعة_الجمال…و للمره الاولى يرى الزوج ما لم يراه من قبل!!!!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي