عااجل : مديرية الهجرة التركية تزف بشرى سارة لعموم السوريين في تركيا بقرار سيطرق بدءا من الشهر القادم
واختتم أقطاي حديثه بتوجيه رسالة للسوريين، قائلاً: “اعتبروا أنفسكم جزءًا من هذا المجتمع التركي، فإن نار العنصرية هي فتنة، وقضيتنا الأساسية هي أن نغيّر هذا الواقع نحو الأفضل.”
وقد حظيت هذه الندوة الحوارية باهتمام واسع وتفاعل استثنائي، سواء من الحضور في القاعة أو عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة. تجلى هذا الاهتمام في حجم المشاركات والتعليقات والنقاشات التي أعقبت الندوة، مما يعكس أهمية الموضوع وحساسيته في الوقت الراهن.
نجحت الندوة في تسليط الضوء على قضية بالغة الأهمية والحساسية، حيث قدمت تحليلات معمقة ورؤى شاملة حول الوضع الراهن ومستقبل السوريين في تركيا. كما تناولت بشكل موضوعي ودقيق التحديات المتعددة التي يواجهها السوريون في حياتهم اليومية، سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو قانونية.
ولم تقتصر الندوة على تشخيص الواقع فحسب، بل تجاوزت ذلك إلى استشراف الآفاق المستقبلية لوجود السوريين في المجتمع التركي، مستندة إلى معطيات واقعية وتحليلات علمية. أثار هذا الجانب الاستشرافي اهتمامًا خاصًا لدى المتابعين، نظرًا لأهميته في رسم صورة أوضح بشأن وضع ومستقبل السوريين في تركيا.
وأجمع الحضور والمتابعون للندوة، سواء من الأتراك أو السوريين أو المهتمين من جنسيات أخرى، على الأهمية البالغة لمثل هذه الحوارات المفتوحة والبناءة.
اكتاي يكشف عن حل مشاكل السوريين لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 8 الآتي في السطر التالي