اللغز المرعب لعروس الدقهليه في مصر
بعد القاعة. أهلها دخلوها بيت جوزها. وكل واحد روح وشاف طريقه مشيوا من هنا.و اميرة مبطلتش عياط من هنا بس مش عياط طبيعي زي أي بنت. زعلانة على فراق أهلها. لأ.ديق تنفس. صمت تام. حالة توهان الفرحة اللي كانت في عينيها اتحولت لحزن غريب.أحمد جوزها قال طبيعي.
يمكن علشان متعودتش على المكان وعلشان بعدت عن أهلها، فقالها ساعتها كلمي أهلك أمك أو أختك، لو دا هيطمنك، وفعلا أميرة كلمت أهلها وقالتلها إنها خايفة جدا وحاسة بخنقة أمها، قالتلها يمكن يا بنتي علشان المكان لسه جديد عليكي، ما تقلقيش، كل شيء هيكون بخير، وقفلت المكالمة معاها.
عالكلام ده. واللي حصل بعدها في الليلة دي. ليلة الدخلة اتقال في حكايتين مختلفين عن بعض الحكاية الأولى؟ قالتها؟ الست أم أميرة؟ قالت إن أحمد رجع اتصل بيهم مرة تانية في نفس الليلة الساعة 4:00 الفجر وقالهم إن الدخلة تمت على خير، بس أميرة رفضة إنها تتكلم دلوقتي
، أما الحكاية التانية فهي مختلفة تماما ومرعبة في نفس الوقت، وإللي قالها أحمد جوز أميرة، قال إن أميرة كانت منهارة ورفضه إن أنا ألمسها وكانت بتصرخ.وبتقول كلام غريب جدا، بتقول إنها شايفة كائن غريب.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي