في قاعة المحكمة وقبل الحكم على الجاني، تقدمت حوالي 400 امرأة نحو ( بارات ياداف ) وقاموا بضـ. ـربه حتى أغمي عليه
ولجبروته كان يطلب من رجال القرية أن يحضروا زوجاتهم حتى ينـ. ـاموا معه، ومن رفض كان يعاـ. ـقبه هو وزوجته وأبناءه. وقد كان يأخذ امرأة أي شخص رفض طلبه ويعتـ. ـدي عليها أمام المارة.
كانت هذه البلدة تعيش يومياً في خـ. ـوف حتى ظهرت سيدة تدعى آشا باهات وقررت أن تضع حداً لبارات.
عرضت على عصابات منافسة له مساعدتهم للتخلص منه، حيث كانت تبيع الكـ. ـحـ. ـول لعـ. ـصـ. ـابة بارات وتعرف منهم جميع تحركاته.
وفي إحدى الليالي، وعند خروج بارات من أحد الملاهي وهو في حالة سـ. ـكـ. ـر، اجتمع حوله أفراد العصابات المنافسة بعد أن أخبرتهم آشا بمكانه، وانهالوا عليه بالضـ. ـرب وتركوه غارقاً في د .مائه على شفـ. ـير الموت. ولكن أخذه أحد المارة إلى المستشفى لينـ. ـجو وقضى أشهر للتعافي.
وبعد شفائه قرر الانتـ. ـقام من الجميع، بدءاً بآشا التي قتـ. ـلها وقـ. ـطـ. ـعها في الشارع العام للبلدة. تم القبض عليه، ولكن بسبب معارفه وعلاقاته بالشرطة فقد قضى أشهراً معدودة وخرج من السجن. وبعد خروجه كان يومياً يدور على بيوت القرية ويغتـ. ـصب السيـ. ـدة الموجودة فيه.
وفي أحد الأيام، وعند اغتـ. ـصـ. ـابه لسيـ. ـدة ووسط صـ. ـرخـ. ـاتها، …… لتكلمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي