قصة تزوجت بنت عمي الاميه
فصړخت بعينين مغرورقتين بالدموع
عن أي معجزة تتحدث يا أيها المهندس ! لقد قدر الله لك من سابع سماه أن تكون عقيما وبرغم ذلك لم تصارحني بحقيقة وضعك .
خشيت أن أخسرك بعدما عرفت لهفتك بأن تصبحين أما.
الآن قد تحقق ما خشيته فأنا سأذهب لمنزل والدي وأنت سترسل ورقة طلاقي بأسرع وقت وأقسم لك بأنك ستندم على استهزاءك بمشاعري .
منذ اليوم الأول الذي تركته به أصبح يتخبط كالمچنون فكر كثيرا بطريقة يعيدها بها إلى المنزل لكنه لم يجد مما جعله يتصل بها مرارا وتكرارا كي يتوسل أن تعود إليه لكنها لم تكن تجيب فنيران الغيظ والقهر كانت قد التهمت فؤادها .
إلى أن أتى موعد الحفل الذي دعيا إليه فذهب قبل الحفل بيوم واحد لمنزل والدها كي يرجوها أن تذهب معه حفاظا على مكانته وشكله في مجتمع الطبقة المخملية لكنها لم تخرج لرؤيته بل طلبت من والدها أن يقوم بطرده .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي