كان يوما مشمسا وجميلا في ربيع عام 2011 حيث قرر أدهم الشاب ذو الشعر الأشقر الذهاب
كان الأطباء يقومون بإجراء الفحوصات والاختبارات بشكل دوري لمتابعة حالته وتحديد ما إذا كان هناك تحسن ملحوظ.
بقي الأمر كما هو الحال عليه ومر 12 عاما على الحاډث الغامض ليحدث ما لم يكن يتوقعه أحد! استفاق أدهم من غيبوبته بشكل مفاجئ وبدأ يتحدث بطريقة غريبة! مصرا على أنه قادم من عالم آخر وأنه عاش تجارب
لا يستطيع تصديقها. كانت هذه اللحظة المنتظرة بشدة من قبل كل من علم بقصته لكنها لم تكن كما توقعها الجميع!
بعد استفاقته أجريت لأدهم العديد من الفحوصات الطبية والاختبارات لمعرفة حالته الصحية وتحسين قدراته الج.سدية والعقلية. كانت عائلته سعيدة بعودته للحياة لكنهم لاحظوا أنه تغير بشكل غير مألوف. كان يتحدث عن تجاربه في العالم الموازي بشكل مفصل ومصرا على أنه على علاقة بكائنات فضائية تحاول التواصل مع البشر.
قرر بعد ذلك البحث عن جميع الإجابات لأسئلته وتشكيل فريق من العلماء
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي