القصص
يقول صاحب القصة كان لابي قطيع كبير من الابل يرعاه وله راع اسمه يزيد رجل صالح نحسبه والله حسيبه.
ثم ركب ناقته وغادر قاصدا بيتنا في الواحة. بقيت وحدي في ذلك المكان المو.حش
التي لا فيها صوت غير صوت النوق والجمال. وما ان اختفى والدي عن الانظار حتى سمعت صوت المز.مار قادما من البئر الذي كان قريبا مني ?
جريت نحو البئر واطللت هناك لكن لم اجد احدا ثم اختفى الصوت فقلت في نفسي ما سمعته هل هو حقيقة ام خيال?
ثم اكملت يومي في الاعتناء بالابل ورعيها دون ان ابتعد عن الكوخ ثم جاء الليل بسكونه على المكان
احسست بش مريب كان احدا يراقبني. ولكني لا اراه رأيت بومة كبيرة وقفت غير بعيد عني.
وبدأت تحدق إليي بعيونها الواسعة. حاولت تجاهلها. لكنها لم تكف عن التحديق. قمت من مكاني. وطردتها.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي