القصص
يقول صاحب القصة كان لابي قطيع كبير من الابل يرعاه وله راع اسمه يزيد رجل صالح نحسبه والله حسيبه.
لكنها طارت لتقف فوق الكوخ تصدر صوتها الذي صار يتردد في تلك الارجاء الموح.شة. دخلت بسرعة الى ذلك الكوخ. فاغلقت علي الباب. سمعت كأن عاصفة في الخارج رغم ان الجو كان عاديا قبل ان ادخل.
فتحت الباب. وجدت ان لا ريح ولا امطار فقط. صوت البوم يختلط مع صوت المزمار. اغلقت الباب مجددا وانا اتساءل ما الذي
يجري هنا? سمعت حركة مريبة قادمة من جهة الابل.
كان شيئا ما يخيفها كانها رأت ما يفزعها. حملت خ.نجري في يدي. وخرجت بسرعة وجدت الجمال في هرج ومرج. حاولت تهد.ئتها حتى لا تش.رد وتضيع في الصحراء. بدأت اقرأ شيئا من القرآن فسكنت الابل وهدأت.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي