القصص
يقول صاحب القصة كان لابي قطيع كبير من الابل يرعاه وله راع اسمه يزيد رجل صالح نحسبه والله حسيبه.
فجلست بجانب الابل كي اتدفئ بقربها في ذلك الليل البارد. وبدأت اتأمل السماء واناظر النجوم.
وفي نفس الوقت اتسائل ما الذي يحصل في هذا المكان ثم احسست حركة من ورائي كأن شخصا دخل بسرعة الى الكوخ من يكون اتراه لصا ؟
هرولت نحو الكوخ وخ.نجري في يدي لكن لما دخلته لم اجد احدا اتراني كنت اتخيل? لعلها مجرد تهيؤات لا غير بقيت اتقلب في فرا.شي وانا بين اليقظة والنوم. حتى الصباح. ولما خرجت من الكوخ كانت صدمتي قوية. 😳
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي