close
القصص

شاب عمري 37 عاماً تزوجت منذ حوالي عشرة أشهر ولم يمض علي الشهر الأول في زواجي حتى فوجئت بزوجتي

 واستمرت العلاقة بيننا 10 شهور وكانت الشكوك دائماً تراودني من ناحيتها، ولها أفعال كثيرة لم تكن تطمئنني، وبحكم معرفتي للكمبيوتر واستخدام وسائل المراقبة جيداً تمكنت من اكتشاف   خيانتها مرة أخرى مع رجل آخر تقوم بمحادثته عبر الكاميرات والهاتف، 

فجن جنوني واتصلت على أختها الكبرى وأخبرتها بالأمر فقالت لي إنها غير راضية عنه وأنها ستخبر أهلها حتى يتصرفوا معها كما يليق، ولكنني بعد تفكير قليل راجعت نفسي وقلت ما ذنب أم كبيرة في السن وأب وأشقاء لهم بيوتهم وأسرهم أن تكون فضيحتهم هكذا،

 فطلبت من أختها أن لا تقول لأمها أي شيء خاصة بعدما اتصلت بها وأخبرتها بوجود مشكلة كبرى بيننا وأنه يجب أن تتصل على ابنتها، وسؤالي هو: 

لقد سامحتها في المرة الأولى وأقسمت على كتاب الله أن تتوب ولا تعيد ما فعلته ولكنها عادت وكررته، وهي الآن تعاود القسم، فما حكم الدين مع مثل هذه الخائنة؟ مع العلم أنني لا أعاشرها ولا أطيق معاشرتها، وقد ضربتها، فهل ضربي لها حرام، أم أنه حق لي؟ وجزاكم الله خيراً.

الجواب من موقع اسلام ويب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

 لمتابعة القراءة ومعرفة الجواب اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى