قصة شيخ قبيلة متزوج من امرأة ذات حسب ونسب أنجبت له خمس
ومضى ثلاثة أشهر على رحلتهم صادفوا خلالها الكثير من المواقف والتي عالجوها بحكمة اخطر موقف واجههوه هو عندما نزلوا ضيوف عند إحدى القبائل وأثناء تواجدهم ھجم قطاع الطرق على هذه القبيلة كون فرسانها كانوا خارج القبيلة
فما كان من ابن الشيخ وأخواته واولاد اخوالهن إلا أن يهبوا لرد اللصوص وقټلهم وأسر البعض الآخر وهنا اكتشف شيخ القبيلة أن الملثمين ماهم الا نساء اخوات ابن الشيخ وهنا أصبح يضرب المثل بشجاعه ابن الشيخ وأخواته وقوة بأسهم وشجاعتهم أصبحت مضرب الأمثال بين القبائل
ولم يكتفوا بذلك بل أصبحت قصة إنقاذ ابن الراعي الذي سقط في البئر يتغنى بها الشعراء
فقد مروا أثناء رحلتهم بمنطقة رعي يتوسطها بئر ماء ومن حوله يتجمع مجموعة من الرعاة وتتعالى أصواتهم طلبا للنجدة لسقوط ابن أحد الرعاة في البئر وقد كان البئر عميقا جدا مما حدى بابن الشيخ ومن معه ابعاد الرعاة عن البئر ونزل بنفسه
بعد أن ربط نفسه بحبل واخرج الصبي والذي كاد أن ېموت غرقا لولا عناية الله ووصول ابن الشيخ ومن معه بالوقت المناسب وبينما هم مستمرين برحلتهم وصلهم رسول من الشيخة يخبرهم بالعودة للديار كون ماخططت له تم وأصبح للشيخ
وضاح وولده صيت كبير بين القبائل فقرروا العودة وفي طريق عودتهم سمعوا صوت استغاثة أنه صوت امرأة نعم الكل أكد ذلك فتحركوا بحيطه وحذر نحو الصوت كونهم سمعوا اصوات صهيل الخيل وحركة اقدام خيول كثيره
ولحسن حظهم كانت المنطقه تحيطها تلال فتفاجأوا بامرأة مقيدة اليدين بحبل يسحبها رجل راكبا فرس بطريقه مهينة ولاحظوا وجود چثث على الأرض فتيقنوا أن هؤلاء قطاع طرق وان الخيول حصلوا عليها بعد قتل أصحابها بالاضافه الى حمولات القافلة التي استولوا عليها ولكن لما أخذوا هذه الامرأة وتركوا بقية النساء مع
چثث القټلى لم يفكروا كثيرا وقرروا مساعدة المرأة بعد أن قسموا أنفسهم إلى أربع مجموعات وطوقوا اللصوص وانهالوا عليهم بالړصاص
فق تل م ن قتل وهرب من هرب كون اللصوص ظنوا بأن هنالك جيش كبير من الفرسان جاء لنصرة المرأة فتركوها وتركوا كل ما حصلوا عليه من غنائم وهربوا بعد أن تركوا من چرح منهم دون مساعدة وهنا وبعد أن تأكدوا من فرار من بقي حيا من اللصوص توجهوا نحو المرأة ليعرفوا قصتها …. اذا كنتم متشوقين لمعرفة قصة هذه المرأة اكتبوا نرغب بتكملة القصة .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي