قصة ترويها سيده بنفسها انا سيده ابلغ من العمر الواحد والستون
كنت افتعل المشاكل معها واصړخ عليها باستمرار اصبحت اريد ان اتملكها وتبقى خادمتي الابديه جسوس لي شيطاني بأن احرمها من الزواج فهي لي وحدي وكل ما تملك لي كانت تتقاضى راتب من تقاعد زوجي رحمه الله وكانت تصرفه على وعلى طلباتي التي لا تنتهي ما اشتهي شي الا ويكون عندي ربي يغفر لي ما فعلت
المهم اصبح كل ما ياتي عريس لها ارفضه واضع فيه عيوب الدنيا واعمل امور غير جيده امام العرسان واهلهم كي انفرهم كان ارفع صوتي او ان اتكلم بشكل تافه او ان اتصرف بشكل غير لائق بسيده في عمري
وعندما تعاتبني ابنتي ابدا بالصړاخ عليها واعنفها واشتمها بالفاظ نابيه فما يكون منها الا الصمت والبكاء
لم اهتم بمشاعرها ولم افكر فيها وفي مستقبلها ولا حتى ابسط حقوقها وهو الزواج وان يكون عندها طفل يبرها كما هي برتني كنت انانيه لابعد الحدود حرمت ما احل الله وامر به المهم نفسى مع انني كنت ضد من يمنع ابنته او ابنه من الزواج لكي يحتكره لنفسه وكنت احتقرهم واستعجب منهم
لكن ماذا حصل لي وكيف سيطر الشيطان عاي وصور لي امور غريبه كالعيش وحدي لا احد اتاذى ومن سيخدمني ونسيت ان ابنتي اتاذت وهي ترعاني وان من عنده ابنه مثل ابنتي لن يضيع حتى لو تزوجت
الم اتزوج انا واخواتي الم تعش امي لوحدها وكنا نزورها باستمرار وكانت سعيده جدا بنا وباطفالنا لم افكر بهذا كله ابدا الا بعد ان فقدتها
كانت ابنتي قد بدات تشعر بانني اقف في طريقها بلا رحمه كلوحش المفترس كبرت ابنتي واصبح عمرها هذا العام اربعون سنه
و في منتصف شهر رمضان تقدم عريس متواضع لخطبة ابنتي ج ن چنوني ….. لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي