بلغت الأربعين من عمري ولم أتزوج
كيف وصلت الملعقة لداخل الطنجرة وظلت صامتة ولم تنطق بكلمة واحدة وطلب القاضي تأجيل الجلسة لمدة شهر للتحقيق الأوسع فصر,,خت وبكيت سأظل داخل جدران السج,,ن شهر أيضا بكيت وبكيت وصر,خت ورأيت أمي وأبي خارج غرفة القاضي يبكون وهم يشاهدوا القيد في يدي مثل المجر,,مين .
أما زوجي فلم أعد أراة أبدااا أبدا وأعتقد أنة جزم أنني أنا قت,,لت أولادة. مر شهر مثل سنوات بهذا السجـ..ـن الرهيب الذي كنا نساق الى التنظيف والعمل والذل كأنة سنوات حتى
جاء المحامي يوم ليحدثني أنة التقى الخاد,,مة وقال لها أذا لم تقولي حقيقة ماجرى فسوف يحكم علي بالأعد,,ام شن,,قاااا ولن يغفر الله لك قولي قول الحق وماجرى مهما كانت العو,,اقب وليس أمامنا وقت الا أسبوع… يتبع
بلغت الأربعين من عمري ولم أتزوج الجزء الأ
وصرت أفكر وأتذكر كم كنت لطيفة معها كم كنت ودودة وكم من مرة ساعدتها وأعطيتها الملابس والنقود كم كنت صديقة لها هل هذا جزاء المعروف. حتى جاء يوم الجلسة الأخيرة أمام القاضي وكان كل شيئ ضدي كزوجة أب حتى نطقت الخاد,,,,مة وقالت أنني كنت أحب البنات وكنت أحن عليهم وقد أستعملت الملعقة البلاستيك لتتزوق الطعام فسقطت داخل القدر.
وتركتها لان المرق كان حار جداااا ولم تحاول اخراجها وبكل غباء تقول قلت في نفسي بعد الأنتهاء من الطهو وقبل حضور المدام أخروجها عند سكب الطعام ونسيت موضوع الملعقة عند سكب الطعام للبنات ولم تتذكر الموضوع الا عند,,ما سألها المحقق وخافت وأنكرت حتى أعترف عند,,ما علمت أنني قد أعد,,م ، وهكذا ظهرت برائتي والحمد لله وحكم القاضي بالأفراج عني وحب,,س الخادمة بتهم,,ت الأهمال سنة واحدة فقط.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي