أول مروحية في ألمانيا لإنقاذ مرضى كورونا
قامت دائرة الإنقاذ الجوي الالمانية DRF بتجهيز مروحية الإنقاذ “كريستوف 62” بكبسولة كورونا الفريدة من نوعها في ساكسونيا!
حيث يستلقي المريض تحت غطاء بلاستيكي شفاف ويمكن تهويته ومعالجته ومراقبته من خلال مداخل محكمة الإغلاق.
و بالإضافة إلى ذلك ، يكون طاقم العمل محمي بشكل أفضل من العدوى.
و حتى الآن نفذت المروحية المتمركزة في باوتزن حوالي 50 مهمة خاصة بفيروس كورونا ، لنقل المرضى من مستشفيات إيست ساكسون المكتظة إلى عيادات لايبزيغ .
………………………………………………………………………………………………..
ألمانيا تفرض قواعد جديدة على القادمين من من هذه الدولة
تداولت صفحات التواصل إنه سيتم رفض دخول المسافرين جواً إلى المانيا من إيرلندا ابتداءً من يوم الجمعة ما لم يتمكنوا من تقديم نتيجة اختبار كوفيد-19 سلبية.
وتعني هذه الخطوة ، التي تم الإعلان عنها بإشعار مدته ساعتان في برلين مساء الخميس ، أنّ المسافرين جواً على متن الرحلات المتجهة إلى المانيا سيرفض السماح لهم بالصعود إلى الطائرة يوم الجمعة – أو سيتم إيقافهم عند هبوطهم في المانيا.
وأصر المسؤولون في برلين على أن قرار الطوارئ لن ينطبق على حركة الشحن البري.
وتم اتخاذ القرار بشأن إيرلندا في اجتماع لكبار مسؤولي إدارة ميركل في المستشارية مساء الخميس ، مع سريان القرار اعتباراً من منتصف الليل.
وقال مسؤول حكومي الماني إن أيرلندا كانت على رادار برلين لبعض الوقت ، نظراً لارتفاع معدلات الإصابة منذ عيد الميلاد – والتحذيرات الصارمة المقابلة من كبير المسؤولين الطبيين الدكتور توني هولوهان.
المصدر : ألمانيا بالعربي
……………………………………..
تعرف على سبب تسمية العاصفة القادمة باسم ” أحمد ” في ألمانيا
أطلقت جمعية تعمل على تعزيز التنوع في وسائل الإعلام الألمانية حملة لإطلاق أسماء من أصول أجنبية على الظواهر المناخية المقبلة، منها مثلاً إسم “أحمد” بدلاً من “كلاوس” على عاصفة متوقعة.
ولاحظت جمعية الصحافيين “إن دي إم” NdM أن أسماء ألمانية تُعطى لكل هذه الظواهر تقريباً في نشرات الأحوال الجوية، فقررت شراء 14 اسماً من معهد الأرصاد الجوية بجامعة برلين سعياً إلى تسميات تعكس بشكل أفضل تنوع المجتمع.
ومن بين الأسماء المختارة للمنخفضات أو المرتفعات الجوية في الأشهر المقبلة “أحمد وغوران ويوسف وفلافيو وديميتريوس ودراجيكا وتشانا”.
وقالت رئيسة الجمعية فردا أتامان إن “جعل الطقس أكثر تنوعاً هو مجرد خطوة رمزية”، آملةً في أن تكون وسائل الإعلام الألمانية أكثر انعكاساً لتعددية المجتمع.
ونشرت الجمعية على حسابها بتويتر نموذجا لخريطة رصد الأحوال الجوية وظواهر مثل المنخفضات الجوية وعليها أسماء من أصول مهاجرة مثل “أحمد” إلى جانب اسم “ليزا” الألماني.
وأشارت الجمعية إلى أن نسبة الصحافيين المنتمين إلى فئة المهاجرين، أي الذين لا يحملون الجنسية الألمانية أو ليس أحد والديهم على الأقل ألمانياً، لا تتجاوز 5 إلى 10 في المائة، في حين أن هذه الفئة تشكّل نحو 26 في المائة من مجمل سكّان ألمانيا.
وتجدر الإشارة إلى أن شراء أسماءالمنخفضات أو الضغوط الجوية المرتفعة في معهد الأرصاد الجويةبجامعة برلين متاح لجميع الراغبين، مقابل بضع مئات من اليوروهات التي تُستخدم لتمويل مشاريع طلابية.
وأثار طغيان أسماء الإناث على العواصف في تسعينات القرن العشرين جدلاً انتهى إلى تعزيز التنوع. (AFP – DW)
المصدر : عكس السير
……………………………………………………………………..