إلتهـ.ـمت النيـ.ـران أجسـ.ـادهم الصغيرة ..إثر حـ.ـريق اندلـ.ـع بمنزلهم في سوريا
متابعة : تركيا الخبر
متابعة: تركيا الخبر
وفـ.ـاة 3 أطفال في مدينة اللاذقية السورية بعد نشـ.ـوب حريـ.ـق في منزلهم في الوقت الذي كان به الأبوين خارج المنزل.
عثر عناصـ.ـر فـ.ـوج إطـ.ـفاء مدينة اللاذقية في شمال غرب سوريا على جثـ.ـث 3 أطفال، أثناء إخماد حـ.ـريق اندلـ.ـع بأحد المنازل في منطقة الرمل الجنوبي على أطراف المدينة.
وقال مصدر في فـ.ـوج إطـ.ـفاء اللاذقية: “تم إبـ.ـلاغنا مساء السبت بحـ.ـريق في أحد المنازل (قيد الإكـ.ـساء) ضمن بناء في منطقة الرمل الجنوبي على أطراف المدينة، فتوجه عناصـ.ـر فـ.ـوج الإطـ.ـفاء باتجاه المكان، على الفـ.ـور”.
وأكد أنه بعد عمـ.ـلية إخمـ.ـاد الحـ.ـريق، عثر على جـ.ـثث 3 أطفال، نتيجة النـ.ـيران التي التهـ.ـمت المنزل، مشيرا إلى أن والديهم كانا خارج المنزل أثناء انـ.ـدلاع الحـ.ـريق.
وبحسب المعـ.ـاينة الأولية للمنزل، يعتقد أن تماسا كهربائيا تسبب في انـ.ـدلاع الحـ.ـريق ووصوله إلى أثاث المنزل، قبل أن يمـ.ـتد إلى الغرف الأخرى، ما تسبب بوفـ.ـاة الأطـ.ـفال الثلاثة، واحتـ.ـراق المنزل بشكل كامل.
وأضاف المصـ.ـدر، أنه “فور إطـ.ـفاء الحـ.ـريق، وصل اختصـ.ـاصيو هيـ.ـئة الطـ.ـبابة الشـ.ـرعية والقضـ.ـائية وعناصـ.ـر من قـ.ـسم الأدلـ.ـة الجـ.ـنائية الى المكان، ولا تزال التحـ.ـقيقات مسـ.ـتمرة في الحـ.ـادثة”
المصدر :نيوترك بوست
………………………………………………………………
تصريحات مفاجئة من طهران …دعم جديد للنظام السوري ، ام رسائل تهديد ؟؟
متابعة :تركيا الخبر
طهران تصرح
أثار تصريحان جديدان أطلقـ.ـتهما إيران مؤخرا حول سوريا العديد من التساؤلات سواء فيما يتعلق بالتوقيت أو الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها من وراء ذلك
خاصة أنهما – أي التصريحين_ حملا بعض الغرابة والتناقض، وتناول التصريح الأول الجانب الاقتصادي، في حين تناول الثاني الجانب السياسي وتلاه بيومين فقط.
ففي 12 من الشهر الجاري أعلن رئيس غرفة التجارة الإيرانية -السورية المشتركة كيوان كاشفي عن افتتاح ممر بحري لإمداد نظام أسد بالبضائع من ميناء بندر عباس في إيران إلى اللاذقية.
تصريحات إيرانية مفاجئة بخصوص سوريا ..
وقال كاشفي في تصريح نقلته وكالة إرنا الرسمية إنه وفقا للاتفاقية ستنقل سفن الشحن البضائع من إيران إلى سوريا بانتظام مرة واحدة شهرياً وسيتم إرسال الشحنة الأولى إلى ميناء اللاذقية في 10 آذار المقبل
أما التصريح السياسي فجاء في 14 من الشهر الجاري على لسان مساعد وزير خارجية إيران علي أصغر حاجي
الذي قال في حديث لوكالة “سبوتنيك”الروسية، أن “وجود إيران في سوريا، هو وجود استشاري، وسيستمر طالما ترغب الحكومة والشعب السوريان بذلك”، على حد تعبيره
زاعما برد حاسم على إسرائيل في حال تجاوز الخطوط الحمراء التي لم يحددها ولا أحد يعرف ما هي.
وادعى أنهم جاؤوا إلى سوريا لقتال داعش والتنظيمات الإرهابية لكن في الوقت نفسه ألمح إلى إمكانية الخروج من سوريا، إذا طلبت ذلك ما أسماها بالحكومة السورية.
اختبار سياسة بايدن
ويكمن التناقض والغرابة الظاهريين في تصريحي إيران الجديدين، هو أن الأول (السياسي) يلمح إلى إمكانية الخروج من سوريا
وإن كان مشروطا بينما يأتي الثاني (الاقتصادي)، ليعزز هذا الوجود ويظهر تحكمها بقرارات نظام أسد.
هذا التناقض الظاهري جعل الخبير في العلاقات الدولية والبرلماني العراقي السابق الدكتور عمر عبد الستار يربط بين التصريحين
معتبرا أنهما يأتيان في إطار سياسة رفع السقف ليس أكثر لاختبار سياسة الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن.
وقال في اتصال مطول له مع موقع أورينت نت،:”عن أي خط بحري تتحدث إيران؟
وهي لم تستخدم خط البحري المزعوم مع نظام منذ عشر سنوات سوى مرتين أو ثلاث على الأكثر ولم يأت في إطار تجاري”.
وأضاف أن إيران على أبواب التعرض للتفتيش الدولي من قبل وكالة الطاقة الذرية بعد اختراقهم لاتفاقية النووي وتخصيب اليورانيوم
مشيرا إلى أنهم لجؤوا إلى هذا السقف العالي من التصريحات بعد أن صدمتهم سياسية بايدن.
إنهم مستغربون فلا هو رفع العقوبات ولا طلب العودة إلى الاتفاق النووي وكأن ترامب هو من لا يزال يحكم أمريكا ولكن بدون تويتر” على حد تعبيره.
وأوضح أن إيران تخشى أن بايدن يريد استغلال أزمات إيران الداخلية والتأثير على القرار الداخلي لأن هناك انقساما في تيار المحافظين داخل إيران
وأن بايدن ينتظر من سيكون الرئيس القادم، والخشية الأكبر أن يسعى بايدن تغيير سياسة إيران من الداخل وليس من في الخارج كمان كان ترامب.
ظاهره اقتصادي وباطنه سياسي
ولم يختلف رأي الباحث الاقتصادي خالد تركاوي كثيرا عن رأي عبد الستار في العموم، وقال إن إيران لا يأتي في أولوياتها إنعاش اقتصاد نظام أسد المتهالك
فالتصريح الخاص بفتح ممر بحري ظاهره اقتصادي ولكن باطنه سياسي.
ويعتقد أن أيران أرادت القول من وراء هذا التصريح “اتركوا لي المعابر البرية كي لا أفتح معابر بحرية أستطيع الوصول فيها إلى لبنان وسوريا وحتى اليمن
وبالتالي ما الذي ستنقله إلى هناك.. أسـ.ـلحة وجنود ومخـ.ـدرات بالدرجة الأولى”، والخطاب موجه بالدرجة الأولى لأمريكا وإسرائيل، ومن ورائهم حلفاء أمريكا العرب في المنطقة.
وعزز تركاوي ما ذهب إليه بأن هذا التصريح أتى بعد ضغط أمريكي وسعودي على حكومة مصطفى الكاظمي في بغداد بدأ منذ وصوله إلى السلطة
لضبط المعابر الحدودية البرية مع سوريا، وبدا ذلك الضغط في معظم تصريحات الكاظمي، حتى قبل وصوله لسدة الحكم.
وأضاف تركاوي أن ضبط الحدود البرية سيعرقل التواصل الإيراني مع وكلائها في المنطقة خاصة نظام أسد وميليشـ.ـيا حزب الله، الذين تضرروا بإغلاق الحدود
فأرادت إيران عبر تصريحها الأخيرة، إيصال رساله مفادها: اتركوا لنا الممر البري وإلا فإن إيران ستصل إلى اليمن، فلبنان فسوريا عبر الممر البحري و هو أخـ.ـطر من البري”.
ولكن تركاوي عبر عن خشيته من السياسة الأمريكية الجديدة، التي توقع أنها ستقوم على تفاهمات شاملة تضمن للملكة العربية السعودية الحصول على اليمن و لإيران الوصول إلى العراق و سوريا ( مع الأسف).
وحول أن الإعلان الصريح عن ممر بحري يعني تحديا للعقوبات الأمريكية أوضح تركاوي أن إيران أرست في الفترة الأخيرة مبدأ القرصنة في البحر وهو إن أوقفتم سفينة لي سأوقف سفينة لكم
وهذا تعلمه أمريكا وهي تتحاشى مع شركائها استفزاز إيران ريثما يجدون حلا شاملا للمسألة، على ما يبدو.
المصدر :أوطان بوست
………………………………………………………………….
قرار أمريكي مرتقب هو الأخـ.طر على نـ.ظام الأسد
متابعة : تركبا الخبر
تتجهز إدارة الرئيس الأميركي، “جو بايدن”، لتطبيق الدفعة الثانية من قانون “قيصر”2، وذلك في أول تحرك مرتقب في سوريا، منذ توليه منصبه.
وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية، إن إدارة “بايدن” لن تتهاون في تطبيق قانون “قيصر”، وسيتمّ تقديمه من فريق العمل الخاص به إلى الكونغرس قريباً.
أبرز بنود “قيصر” 2
ويتضمّن “قيصر” 2 بنوداً جديدة ، تهدف لتضييق الخناق على النـ.ظام في دفع رواتب جنـ.وده، وتأمين السـ.لاح له، وذلك لوقف عمـ.لياته العسـ.كرية ضد المدنيين.
وسيكون القانون حال إقراره، أكثر تشدداً اتجاه من يُقدّم الدعم المادي والعسكري لنـ.ظام الأسد، من شخصيات وكيانات، وكلّ من يتواصل معه.
فريق عمل “قيصر” يستعد للذكرى العاشرة للثورة
وتزامناً مع العمل القانوني، يستعدّ “فريق عمل قيصر” للاحتفال بالذكرى العاشرة لانطلاق الثورة السورية.
ويُنظّم للمناسبة لقاءين: الأوّل في 11 والثاني يوم 15 آذار المقبل، ويُشارك فيه مسؤولون من إدارة الرئيس جو بايدن.
ومن المتوقع أن يصدر في نهاية اللقاءين، توصيات بشأن سوريا ستُرفع إلى إدارة الرئيس “بايدن” والكونغرس الأمريكي.
مقاربة جديدة في عهد “بايدن” بشأن سوريا
وفي السياق، أكدّ مسؤولون في إدارة الرئيس “جو بايدن”، منهم وزير الخارجية “أنطوني بلينكن”، أنّ سياسة الولايات المتحدة تجاه سوريا ستكون مختلفة عن سياسة الرئيس الأسبق “باراك أوباما”.
ونقل المدير التنفيذي “لفريق عمل الطوارئ السورية”، “معاذ مصطفى”، عن المسؤولين الأمريكيين قولهم: “إنهم يشعرون بالعار لعدم اتّخاذ إدارة أوباما في حينها الخطوات الواجبة لوقف القـ.تل في سوريا” .
وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، وقّع قانون “قيصر”، ودخل حيز التنفيذ في 17 حزيران الماضي، حيث تضمّن عقـ.وبات على بشار الأسد وشخصيات أخرى في نظامه.
المصدر : مدونة هادي العبد الله