إمرأة تقـ.ـتل قائد إحدى الميليـ.ـشيات الإيرانية في سوريا، أما مصـ.ـيرها !؟
متابعة : تركيا الخبر
أقدمت امرأة سورية، امس الثلاثاء، على قتـ.ـل قائد إحدى أبرز الميلـ.ـيشيات الإيرانية في مدينة حلب.
وقالت مصادر إعلامية محلية، إن امرأة قتـ.ـلت قائد ميليـ.ـشيا “لواء الباقر” الإيرانية المدعو “خالد الحسن” والملقب بـ”حجي باقر”، امس الثلاثاء، في مدينة حلب.
وأوضحت المصادر، أن المرأة وجهت عدة طعـ.ـنات باستخدام سـ.ـكين لـ “حجي باقر” وأردته قتـ.ـيلًا.
وذكرت المصادر أن ميليـ.ـشيات النـ.ـظام وإيران لاحقت المرأة وتمكنت من القبـ.ـض عليها واقتيـ.ـادها إلى مكان مجهول، دون معرفة مصيرها حتى الآن.
وأشارت المصادر إلى أن حي “المرجة” في مدينة حلب شهـ.ـد استنفارًا أمـ.ـنيًّا من قِبل ميليـ.ـشيات النـ.ـظام وإيران وسط إطـ.ـلاق نـ.ـار كثيف.
يذكر أن الميليـ.ـشيات الإيرانية ارتكـ.ـبت عدة جـ.ـر.ائم د.موية وانتـ.ـهاكات ضد المدنيين في مناطق سيـ.ـطرة نـ.ـظام الأسـ.ـد، هذا الأمر جعلها عـ.ـرضة لاستـ.ـهدفات الأهالي هناك.
المصدر : الدرر الشامية
………………………………………….
تصـ.ـعيد بين قـ.ـسد والميليـ.ـشيات الإيرانية وقـ.ـسد تسـ.ـتهدف معبرنهري لميليـ.ـشيات إيران !
اسـ.ـتهدفت قـ.ـوات سوريا الديمقراطية “قـ.ـسد”، اول أمس الأحد، معبرا على نهر الفرات يصل بين المناطق الخاضـ.ـعة لسـ.ـيطرتها ومناطق سيـ.ـطرة والنـ.ـظام والميليـ.ـشيات الإيرانية في ديرالزور.
وقالت شبكة “عين الفرات” الإخبارية المحلية، إنّ قـ.ـوات “قـ.ـسد” استـ.ـهدفت اول أمس الأحد معبر “البريد” النهري التابع للميليـ.ـشيات الإيرانية في منطقة الحوايج بريف ديرالزور الشرقي، بواسـ.ـطة الرشـ.ـاشات الثقـ.ـيلة.
وأشارت إلى أن الاشـ.ـتباكات بين الطرفين تجددت لليوم الثالث على التوالي،
بسـ.ـبب محاولة الميليـ.ـشيات الإيرانية إرسال أشخاص نحو الحوايج من معبر البريد على متن طرَّادة صغيرة، تم رصـ.ـدها من قبل عناصـ.ـر “قـ.ـسد” ما أدى لإطـ.ـلاق النـ.ـار عليها.
وقالت إن النـ.ـظام والميليـ.ـشيات الإيرانية يحاولان إرسال خـ.ـلايا تسعى إلى تفـ.ـخيخ وتفـ.ـجير مواقـ.ـع في المناطق التي تسـ.ـيطر قـ.ـوات “قـ.ـسد”.
ولفتت أنّ كافة المعابر النهرية التي تربط مناطق سيـ.ـطرة “قـ.ـسد” شمال الفرات، ومناطق سيـ.ـطرة النـ.ـظام والميليـ.ـشيا الإيرانية جنوب النهر مغلقة بالوقت الحالي،
باستثناء معبر الحوايج الذي يسمح بعبور الأشخاص عبره خلال ساعات معينة.
المصدر : بلدي نيوز
……………………………………………….
متابعة : تركيا الخبر
علق قيـ.ـادي في الجيـ.ـش الوطني على الأنباء المـ.ـتداولة بشأن احتمال قيـ.ـام قـ.ـوات نظـ.ـام الأسد بالتقـ.ـدم نحو مناطق سيـ.ـطرة المعارضة السورية في مدينة “الباب” بريف حلب الشمالي الشرقي خلال الفترة المقبلة بدعـ.ـم مباشر من قبل روسـ.ـيا.
ونقل راديو “روزنة” عن القـ.ـيادي الذي فـ.ـضل عدم ذكر اسمه نفـ.ـيه وجود تحضـ.ـيرات يقوم بها النـ.ـظام من أجل القـ.ـيام بعملية عسـ.ـكرية في المنطقة بهدف السيـ.ـطرة على مدينة الباب بضوء أخضر روسـ.ـي.
وحول التعـ.ـزيزات العسـ.ـكرية التي أرسلها النظـ.ـام السوري مؤخـ.ـراً إلى أطرف مدينة الباب، يرى القـ.ـيادي أن وصول قوات جديدة تابعة للفـ.ـيلق الخـ.ـامس المدعوم من قبل روسيا إلى المنطقة يدل على أنها أصـ.ـبحت منطقة تحت سيطـ.ـرة الروس بعد أن كانت تحت سيـ.ـطرة جماعات مـ.ـوالية لإيران.
وأوضح أن التعـ.ـزيزات الأخـ.ـيرة وصلت إلى قرية “العويشـ.ـة” جنوب مدينة “الباب”، لافتاً أن تلك المنطقة كان ينتشر فيها عناصر تابعين للحـ.ـرس الجمـ.ـهوري والفـ.ـرقة الرابعة قبل أن يدخلها عنـ.ـاصر الفـ.ـيلق الخامس المـ.ـوالين لروسيا قبل عدة أيام.
ونوه القيادي أن ما حصل مؤخراً في محيط مدينة “الباب” هو مجـ.ـرد تبديل للعـ.ـناصر والمعـ.ـدات، مضيفاً أن عملية التبـ.ـديل تأتي في إطار إجـ.ـراءات النـ.ـظام للحد من عمليات تهـ.ـريب البشر من مناطـ.ـقه إلى مناطق المعارضة.
ولفـ.ـت أن نظام الأسد يحاول أن لا يخرج الناس من مناطق سيطـ.ـرته، خاصةَ مع اقتـ.ـراب موعد انتخابات الرئاسة التي يسعى النظام لإجـ.ـرائها قبل منتصف العام الجاري.
وكانت عدة تقـ.ـارير إعلامية قد تحدثت مؤخراً عن ارتفاع عمـ.ـليات تهـ.ـريب المدنيين من مناطق نظام الأسد باتجاه مناطق سيـ.ـطرة المعـ.ـارضة عبر منـ.ـطقة الباب بشكل غير مسـ.ـبوق في الآونة الأخيرة.
وأشارت إلى أن أعداد كبيرة من الناس يودون الخـ.ـروج من مناطق النظام بسبب تـ.ـردي الواقع الاقتصادي والأمـ.ـني في تلك المناطق خلال الفترة الماضية.
وقد جاء حديث القيـ.ـادي في الجـ.ـيش الوطني التابع للمعـ.ـارضة السورية عن عدم وضـ.ـع روسيا لمدينة الباب ضـ.ـمن قائمة العمليات العسـ.ـكرية المحتملة في الفترة القادمة تزامناً مع وصـ.ـول تعـ.ـزيزات عسـ.ـكرية إلى محيط منطقة عمـ.ـليات “درع الفـ.ـرات” خلال الـ 72 ساعة الماضية.
ويتخـ.ـوف سكان مدينة “البـ.ـاب” والمناطق المجاورة من أن التحـ.ـركات العـ.ـسكرية للنظام قد تكون تحـ.ـضيراً للقيام بعمل عسكري من أجل السيـ.ـطرة على المنطقة التي يسيطر عليها الجـ.ـيش الوطني وتشرف تركيا على إدارتها.
تجدر الإشارة إلى أن القـ.ـيادي في الجيـ.ـش الوطني “مصطفى سيجري” كان قد صـ.ـرح مطلع العام الجاري بأن روسيا تعتبر مدينة “الباب” شرق حلب خارج أي تفاهمات مع تركيا.
وأشار “سيجري” حينها أن الروس يضـ.ـعون تلك المدينة ضمن قائمة عملياتهم العسـ.ـكرية خلال الفترة المقبلة، داعياً المجتـ.ـمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته ودعم موقـ.ـف تركيا التي تسعى لإرساء الأمـ.ـن والاسـ.ـتقرار في المنطقة.
المصدر : طيف بوست